🩷وأُحِبُّ أن يُرفع عملي وأنا صائم🩷
1⃣أن يرفع عملك وأنت صائمة
عن عائشة - رضى الله عنها- تقول:
"... فَما رَأَيْتُ رَسولَ اللَّهِ ﷺ اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ إِلَّا رَمَضَانَ، وما رَأَيْتُهُ أكثرَ صِيَامًا منه في شَعْبَانَ"
🩷 والحديث دليلٌ على فضل الصوم في شعبان، وهذا زمن التحلية، فلا تظني أن صيامك يأتيك بالأجدر فقط بل هو هدى وأنوار تنير قلبك الذي اتسخ بالران طوال السنة، وهو إنعاش قلبي حتى يتجدد الإيمان في صدرك فتدخلين رمضان بشعور المشتاق الراغب في العبادة!
2⃣ أن يرفع عملك وأنت متقية
قال الله عز وجل:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الطَّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"
🩷 فحافظي على حياة قلبك وخافي على قلبك من المرض فـأنـت وحـدك من يعلم نقطة ضعفه وأنت وحدك تعلمين ما يمرض قلبك.
3⃣أن يرفع عملك وأنت تائبة
وفي هذا أنت بحاجة إلى استعانة بالله، أي أن تقفي عند بابه وأن تتمسكني إليه بضعفك..
حتى لو ظننت أنك لا تقوين على التوبة اسألي الله أن يتوب عليك بسؤال صادق واسأليه أن يباعد بينك وبين الذنوب والخطايا كما باعد بين المشرق والمغرب...
🩷 دون تلك التوبة لن يستطيع الإنسان أن يرى الفتوحات الربانية والنفحات الإيمانية لأنها لا تُؤتى لقلب مغطّى بالران.
4⃣ أن يرفع عملك وأنت متحببة إلى الله عز وجل
متحببة أي تريدين من الله أن يحبك، فتسأليه وتلحين عليه، وتقولي يا رب إني أسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني إلى حبك..
🩷 هذا المقام العالي للعبد الذي أحب ربه وهو مقام أولياءه، "يُحِبُّهُم وَيُحِبُّونَهُ" وهذه صفات المؤمنين فهم لم يفعلوا العبادات فرضاً فقط بل قاموا بها حباً وشوقاً، وتعظيماً.
5⃣ أن يرفع عملك وأنت ساجدة
في كل ميقاتٍ مجدد لصلاة فريضة أو سُنّة واردة عن النبي ﷺ كوني أنت من أول الساجدين المتبعين لها..
🩷 واستزيدي من عملك ولا تُفرّطي وابحثي في كل السنن والأحاديث التي ذُكر فيها "رحم الله امري"؛ لأن هذه الأحاديث تسمى بالفيوض الرحمانية، أي: أنك بها تستدري رحمة الله عز وجل..
وابحثي عن الأعمال التي يرحم الله أصـحابها، قال الله عز وجل:
➿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْءَانُ فاستَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُم تُرْحَمُونَ➿
🩷 فهذه من مواطن الرحمة التي يُستدَر بها رحمة الله عز وجل، فاجعلي لك نصيباً من خير في كل ساعة نهارٍ أو ليل.
🖊 د.هند القحطاني
#خير_زاد
#أساور_الأنثوية
#أساور_لكل_مسلمة
1⃣أن يرفع عملك وأنت صائمة
عن عائشة - رضى الله عنها- تقول:
"... فَما رَأَيْتُ رَسولَ اللَّهِ ﷺ اسْتَكْمَلَ صِيَامَ شَهْرٍ إِلَّا رَمَضَانَ، وما رَأَيْتُهُ أكثرَ صِيَامًا منه في شَعْبَانَ"
🩷 والحديث دليلٌ على فضل الصوم في شعبان، وهذا زمن التحلية، فلا تظني أن صيامك يأتيك بالأجدر فقط بل هو هدى وأنوار تنير قلبك الذي اتسخ بالران طوال السنة، وهو إنعاش قلبي حتى يتجدد الإيمان في صدرك فتدخلين رمضان بشعور المشتاق الراغب في العبادة!
2⃣ أن يرفع عملك وأنت متقية
قال الله عز وجل:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمْ الطَّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ"
🩷 فحافظي على حياة قلبك وخافي على قلبك من المرض فـأنـت وحـدك من يعلم نقطة ضعفه وأنت وحدك تعلمين ما يمرض قلبك.
3⃣أن يرفع عملك وأنت تائبة
وفي هذا أنت بحاجة إلى استعانة بالله، أي أن تقفي عند بابه وأن تتمسكني إليه بضعفك..
حتى لو ظننت أنك لا تقوين على التوبة اسألي الله أن يتوب عليك بسؤال صادق واسأليه أن يباعد بينك وبين الذنوب والخطايا كما باعد بين المشرق والمغرب...
🩷 دون تلك التوبة لن يستطيع الإنسان أن يرى الفتوحات الربانية والنفحات الإيمانية لأنها لا تُؤتى لقلب مغطّى بالران.
4⃣ أن يرفع عملك وأنت متحببة إلى الله عز وجل
متحببة أي تريدين من الله أن يحبك، فتسأليه وتلحين عليه، وتقولي يا رب إني أسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني إلى حبك..
🩷 هذا المقام العالي للعبد الذي أحب ربه وهو مقام أولياءه، "يُحِبُّهُم وَيُحِبُّونَهُ" وهذه صفات المؤمنين فهم لم يفعلوا العبادات فرضاً فقط بل قاموا بها حباً وشوقاً، وتعظيماً.
5⃣ أن يرفع عملك وأنت ساجدة
في كل ميقاتٍ مجدد لصلاة فريضة أو سُنّة واردة عن النبي ﷺ كوني أنت من أول الساجدين المتبعين لها..
🩷 واستزيدي من عملك ولا تُفرّطي وابحثي في كل السنن والأحاديث التي ذُكر فيها "رحم الله امري"؛ لأن هذه الأحاديث تسمى بالفيوض الرحمانية، أي: أنك بها تستدري رحمة الله عز وجل..
وابحثي عن الأعمال التي يرحم الله أصـحابها، قال الله عز وجل:
➿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْءَانُ فاستَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُم تُرْحَمُونَ➿
🩷 فهذه من مواطن الرحمة التي يُستدَر بها رحمة الله عز وجل، فاجعلي لك نصيباً من خير في كل ساعة نهارٍ أو ليل.
🖊 د.هند القحطاني
#خير_زاد
#أساور_الأنثوية
#أساور_لكل_مسلمة