من أسباب اختلاف العلماء:
ما يعرض للدليل من عوراض الأدلة.
🍂 يظن كثير من طلاب العلم أن الفقه هو مجرد النظر في الدليل الخاص من آية وحديث واستنباط الحكم منه.
وقد ناقش الأصوليون قصور هذه النظرة، وأن الدليل وإن كان صحيحًا فقد تعرض له عوارض تمنع من الاستدلال به.
📜 كأن يكون هذا الدليل منسوخًا، أو يكون معارضًا بما هو أرجح منه، أو يكون هذا الدليل عام، وقد خصص بدليل آخر.
وغير هذا من العوارض الكثيرة المذكورة في كتب الأصول.
👈 فلا سبيل لاستنباط الأحكام الشرعية إلا طول الدربة في الفقه والأصول وغيرها من علوم الشريعة، مع ما يهبه الله لعباده من فقه النفس.
تابعونا على:
🌐 فيسبوك 🌐 تيلجرام 🌐 تويتر
🌐 يوتيوب
#التأهيل_الفقهي
#مشاريع_تميز