رُغم خوفي الغريب من فكرة الزواج، ورُغم هُروبي منه إلى حدّ غضب عائلتي، ورُغم أن فساتين الزفاف تتلألأ بقلبي لرغبتي في تجربتها، إلا أن الفكرة الوحيدة التي ستُرغمني بحُبٍ على خطو تلك الخطوة العسيرة مهما بلغ بي الوقت أو اشتدت الضغوطات؛
هي أن تكون أنت تستحق، أن تكون ممن نهرب إليهم لا منهم، أن أجد قلبُك به براح يعادل كل تعقيدات الكون، وأن ألمحُ بعينك حُبًا لن ينضب لي أبدًا، وأن آتيك مُخطئة فتقومني لا تهجرني مُعاقبًا، حينها ستجدني أقول لكَ والحُب يقطر من كلماتي: لماذا تأخر مُتعهد الزواج كل هذا الوقت، أشتاق أن ينضم اسمي لكَ!
- أمل حافظ.
هي أن تكون أنت تستحق، أن تكون ممن نهرب إليهم لا منهم، أن أجد قلبُك به براح يعادل كل تعقيدات الكون، وأن ألمحُ بعينك حُبًا لن ينضب لي أبدًا، وأن آتيك مُخطئة فتقومني لا تهجرني مُعاقبًا، حينها ستجدني أقول لكَ والحُب يقطر من كلماتي: لماذا تأخر مُتعهد الزواج كل هذا الوقت، أشتاق أن ينضم اسمي لكَ!
- أمل حافظ.