يَـافـا


Гео и язык канала: Иран, Фарси
Категория: не указана


بقلم جفَ حبره وقلبٍ مُحطم،بعقلٍ ناضج
أسردُ خواطر ليست كلها عني، بل هي مزيجٌ من ذاتي وتجارب الآخرين. ستجد نفسك بين حروفي، ذاتك الضائعة بين سطوري. فتاة لم تتجاوز 21 عامًا تكتب كأنها امرأة في الأربعين، بلا شيء سوى قلمها.
ستجدك هنا.
-للتبادل 🖤
@tokagbr

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Гео и язык канала
Иран, Фарси
Категория
не указана
Статистика
Фильтр публикаций




Maybe I was wrong and you were right
But I don't really wanna have this fight
I just wanna feel like I belong
And every time my heart swings back to you


و كإنك جيت علشان تخليني أقول حبيت ؟

ـ آيه آبيل


مدخل عماره في وسط البلد
No edit


وقنعت بأن يكون نصيبي في الدنيا كنصيب الطير،
ولكن سبحانك؛
كل الطيور لها أوطانٌ وتعود إليها
وأنا
ما زلت أطير ؛)

- مظفر النواب


رغم كل ما يبدو عليّ من كآبة،فأنا من طائفة المؤمنين بإن الحب ينقذ العالم عادي، ومعه حاجات تانية كثيرة، اللطف الغير مبرر مثلا، والرقة الغير مسببة، والخفة المشعة، ودا موجود في كل شيء جميل، فالجمال بغموضه وتعقيده وأثره الغير متوقع، دايما بيكون منقذ ومريح، في أحلك اللحظات بيكون سببه نور من جمال في وقت شديد الصعوبة، فيعني الحمدلله على البشر اللي فيهم كل الصفات دي.


رسالة بلا عنوان

لا أعلم كيف أبدأ هذه الكلمات، ولا أعلم إن كانت ستصل إلى من يجب أن تصل إليه يومًا. لكنني أشعر بحاجة ملحة لأن أكتبها، وكأنني أُخفف عن نفسي عبء سنوات من الألم والتردد.

في حياتي مررت بكثير من الخسارات، بعضها كان متوقعًا وبعضها الآخر أصابني في الصميم. خسرت أشخاصًا كنت أظن أنهم ثابتون كالشمس، لكن خسارتهم كانت مجرد جروح عابرة مقارنة بتلك التي تركت أثرًا عميقًا في قلبي.

أحيانًا، أتساءل: هل كان يمكن أن يتغير شيء لو أن الظروف كانت مختلفة؟ لو أنني كنت شخصًا آخر، أنقى، أقوى، أو أكثر اتزانًا، هل كنت سأحمي ما كان لي؟ لكن يبدو أن الحياة دائمًا تختبرنا في لحظات ضعفنا، وتجعلنا نواجه أكثر الأمور قسوة ونحن أقل استعدادًا.

لقد مررتُ بمرحلة فقدت فيها كل ما كنت أعرفه عن نفسي. انطفأت من الداخل، وتحولت إلى شخص لم أعد أتعرف عليه. أصبحت قاسية على نفسي وعلى الآخرين، وكأنني أردت أن أؤذي قبل أن أتأذى. قسوتي لم تكن إلا درعًا هشًا أحتمي به من الخوف والخذلان.

وفي خضم هذا التيه، ظهر نور. شعرتُ وكأن الحياة تمنحني فرصة أخيرة، يد تمتد لتسحبني من عزلتي. لكن للأسف، بدلاً من أن أحتضن هذه الفرصة، دفعتها بعيدًا. كنت غارقة في خوفي وشكوكي لدرجة أنني لم أستطع الثقة بأي شيء.

لم أكن أدرك حينها كم كنت أحتاج إلى تلك اليد التي امتدت نحوي. لم أكن أفهم أن الحب ليس ضعفًا، وأن القوة ليست في الابتعاد أو إغلاق القلب، بل في الشجاعة على العطاء والاحتواء.

اليوم، وأنا أنظر إلى الماضي، أجد نفسي ممتلئة بالندم والأسف. ليس على ما فقدته فحسب، بل على ما كنت عليه وما فعلته بنفسي وبمن أحبوني. أعلم أن الاعتذار قد لا يمحو الألم الذي سببته، لكنني أكتب هذه الكلمات كنوع من المصالحة مع نفسي ومع كل من أذيتهم.

تعلمت درسًا مهمًا: الحب ليس فقط شعورًا جميلًا نعيشه، بل مسؤولية. مسؤولية أن نحمي من نحب، حتى من أنفسنا إن لزم الأمر. وأن نكون صادقين مع قلوبنا ومع الآخرين، مهما كان ذلك صعبًا.

أكتب هذه الرسالة اليوم، لا لأطلب الصفح، بل لأقول إنني أجد نفسي أخيرًا. أعود إلى تلك الفتاة التي كنتها، الفتاة التي كانت ترى الخير في كل شيء، والتي لم تسمح للألم أن يغيرها.

لمن قد يقرأ هذه الكلمات، أرجو أن تظل كما أنت. لا تدع الألم يشوه نقاء قلبك، ولا تسمح للخسارات أن تسلب منك القدرة على الحب.

هذه رسالة بلا عنوان، لكنها مليئة بالامتنان لكل من مر بحياتي وترك أثرًا، ولكل درس علّمني أن أكون أقوى وأصدق مع نفسي.

بقلبٍ يحمل الألم، لكنه ممتن لكل ما مضى.
-تُقى جبر


«وحين يُحبني أحد، أريده أن يحبني كما أحبُّ اللُّغةَ والشعرَ الفصيح، أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عينايَ بالنَّص، أن يراني كما أرى عمق الكلمة، أن يفكِّر بي بقدر ما تشغلني المعاني بين السُّطور، أن يأتي دائمًا باللَّهفةِ التي تسرقُ قلبي نحو الحروف، وأن يعود إليّ دائمًا كما إليها دائمًا أعود».


ينازعُ الإنسان مخاوفه كل يوم، فيغلبها مرةً بالتناسي، وتغلبه مراتٍ بحضورها في كل التفاصيل.. وتتجدد في نفسه حتى تتملكه كله، وينسى كيف كان يتناساها.


«ولا تبتليني في مطالبي،
واجبُرني في الأشياءِ التي أقصُدها وأسعى إليها.
وامنُن عليَّ بلُطفِك في كُل خطوةٍ
وامنُن عليَّ بقُرَةٍ عينٍ غير مُنقطعة،
وارزُقني نورَ البصيرة،
ووفقني للخير،
الخير الذي ترضاهُ لي وتحبه.
وارضَ عني
ارضَ عني رِضًا لا أشقى بعدهُ أبدًا يا ربّ».


-
‏هُناك نصوصٌ مُبلَّلَةٌ بدَمع مَن كتبها..

كقول أحمد بخيت:
عشرون عاماً في انتظار الملتقى..
ثم التقينا كي نُتِمّ وداعنا.


‏وتبدين
مِثلَ ملاكٍ مُتعب،
قضى حياته يخلِق حلولاً لِأحزان
الآخرين، ولم يجد أيَّ حلٍّ لِحُزنه


من جميل ما قرأت:

«وحين يُحبني أحد، أريده أن يحبني كما أحبُّ اللُّغةَ والشعرَ الفصيح، أن يتأملني بالطريقة التي تغرق فيها عينايَ بالنَّص، أن يراني كما أرى عمق الكلمة، أن يفكِّر بي بقدر ما تشغلني المعاني بين السُّطور، أن يأتي دائمًا باللَّهفةِ التي تسرقُ قلبي نحو الحروف، وأن يعود إليّ دائمًا كما إليها دائمًا أعود».


ثُمَّ تستوعب
أن أجمل أيام عُمرك تمُر،
هكذا -بلا فائدة-
تمُر في مُحاولة تعافيك فقط،
في مُحاولة شعورك بِأنك حُر،
مِن أفكارك، مِن نُسختك التي لَمْ تعُد تُشبهك، و مِن ندوبك التي يبدو أنها إلتصقت بِقلبك للأبد،

المُؤذي،
أنك تعيش أشياء أكبر مِنك، و مع ذلك تُحاول، ثُمَّ فجأة تجد مجهودك يُطرح أرضًا بِقسوة،
فَ تقف مصدوم، مُكتف الأيادي،
لا تعلم ماذا تُصلح بالضبط ؟
تسأل نفسك :
و ماذا عن أحلامي ؟
أسأعيش عُمري أتأقلم و حسب ؟

#سُهيلة_فريخة.






اعمم كتاباتي ومقصدي أنت
أُخفيكَ بين الكلمات كي لا يُدركوا أنك المقصود،
أجعلُك في كل حكايةٍ وأنت السرّ المكنون،
أكتُب عنك وكأنك كل البشر،
وأنت وحدك الحكاية والعُمر.

لكن الحكاية لم تكتمل،
رحلتَ تاركًا خلفك فراغًا لا يُحتمل،
كنتَ البداية التي تمنيتُ ألا تنتهي،
وأصبحتَ النهاية التي ما كنتُ أريد أن أعيشها.

تركتني أبحث عنك بين كلماتي،
وأحاول أن أكتبك من جديد،
لكن كيف أُعيد من اختار الرحيل؟

-تُقى جبر


وأخاف في بعدك يضيع الأمان،
وأعيش على ذكرى و وعود زمان،
أحكي لنفسي عن طيفك الجميل،
وألاقي في غيابك الحزن بديل

-تُقى جَبر


‏وقعدت برضه عند نفس الركن
‏وسرحت برضه في اللي سرحان فيه…
‏والليله تبدأ وإنت شايَك سُخن
‏تنساه ويبرد م الهوا،
‏ترميه…

‏راجع تراجع في المواجع ليه؟

‏- نبيل عبد الحميد


نفسي أطمن بيك يا حبيبي
ولو مش جاي أجيلك فين؟

Показано 20 последних публикаций.