♦️ قال أحدهم:
لا تهنوا في ابتغاء جيوب فلول التمرد ، وهزيمته، لتخليص أهل السودان من بغيهم وفسادهم، ليعود النَّاس إلى دورهم سالمين آمنين ، وتلك غاية مشروعة نبيلةٌ، تعلوا فوق كلِّ الغايات الأخرى، ولن يضيع الله جهادكم، ولن يتركم أعمالكم.
♦️ فقلت:
لا والله لا تعلو أبدا فوق الغاية العظمى، حق الله تعالى ﷻ بالتوحيد الخالص، وإقامة ملة إبراهيم، وحكم البلاد جميعها بالشريعة المحمدية ﷺ.
لا تهنوا في ابتغاء جيوب فلول التمرد ، وهزيمته، لتخليص أهل السودان من بغيهم وفسادهم، ليعود النَّاس إلى دورهم سالمين آمنين ، وتلك غاية مشروعة نبيلةٌ، تعلوا فوق كلِّ الغايات الأخرى، ولن يضيع الله جهادكم، ولن يتركم أعمالكم.
♦️ فقلت:
لا والله لا تعلو أبدا فوق الغاية العظمى، حق الله تعالى ﷻ بالتوحيد الخالص، وإقامة ملة إبراهيم، وحكم البلاد جميعها بالشريعة المحمدية ﷺ.