وَحسَبتُ أن بعد الهجرِ تَعود
ترجو اللقاء وتنتحب
والشوقُ في وجدانك لا ينود
حسبتُ أنني ألقاكَ
مُنهكًا حائرًا
تبحثُ عني والحزن عليك يسود
واليومُ وَجدتُك ناسيًا
لحبي وتعبي ناكرًا
وها انا ذا حائرًا
فأياك
اياكَ يا هذا أن تعود
ترجو اللقاء وتنتحب
والشوقُ في وجدانك لا ينود
حسبتُ أنني ألقاكَ
مُنهكًا حائرًا
تبحثُ عني والحزن عليك يسود
واليومُ وَجدتُك ناسيًا
لحبي وتعبي ناكرًا
وها انا ذا حائرًا
فأياك
اياكَ يا هذا أن تعود