صدقاً الواحد منا يشعر بالخجل من نفسه أمام هؤلاء، فلا زلنا بعمر الشباب وعندما نأتي لحفظ القرآن او مراجعته نخرج بآلاف الأعذار والمبررات ...
وهنا ندرك حقيقة أن الفكرة ليست في الوقت ولا المسؤوليات بل الفكرة: أن من كان صادقاً في مراده وكان لله أعانه الله ولا بُد
فعلا "من صدق مع الله صدّقه الله"
فأروا الله من أنفسكم خيراً
وفقنا الله وإياكم لكل خير.
وهنا ندرك حقيقة أن الفكرة ليست في الوقت ولا المسؤوليات بل الفكرة: أن من كان صادقاً في مراده وكان لله أعانه الله ولا بُد
فعلا "من صدق مع الله صدّقه الله"
فأروا الله من أنفسكم خيراً
وفقنا الله وإياكم لكل خير.