سبب تأليف كتاب (هداية الأمة إلى معارف الأئمة):
يقول مؤلفه في المقدمة:(إن أهل الفلسفة والعرفان ممن يتظاهر بالتشيع ويسمى عند عامة الناس بالشيعة ادخلوا أذواقهم الفلسفية والعرفانية في معارف الشيعة وخلطوها بها خلطا فلا يعرفها إلا الخبير ولا يميزها إلا البصير فاتخذتها الشيعة منهم وصيرتها من جملة عقائدهم جهلا منهم بحقيقة الحال وظنا منهم بوحدة المقال).
يقول مؤلفه في المقدمة:(إن أهل الفلسفة والعرفان ممن يتظاهر بالتشيع ويسمى عند عامة الناس بالشيعة ادخلوا أذواقهم الفلسفية والعرفانية في معارف الشيعة وخلطوها بها خلطا فلا يعرفها إلا الخبير ولا يميزها إلا البصير فاتخذتها الشيعة منهم وصيرتها من جملة عقائدهم جهلا منهم بحقيقة الحال وظنا منهم بوحدة المقال).