حديث رقم 192
عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله، ما آنية الحوض؟ قال: (والذي نفس محمد بيده، لآنيته أكثر من عدد نجوم السماء وكواكبها، ألا في الليلة المظلمة المُصحية، آنية الجنة من شرب منها لم يظمأ آخر ما عليه، يَشْخُبُ فيه ميزابان من الجنة، من شرب منه لم يظمأ، عرضه مثل طوله، ما بين عمَّان إلى أيلة، ماؤه أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل)
ألا في الليلة المظلمة: بتخفيف ألا، وهي للاستفتاح. وخص الليلة المظلمة لأن النجوم فيها ترى أكثر
يشخب: الشخب هو السيلان، أي يسيل الماء اليه من الجنة عبر مزرابان
ما بين عمَّان إلى أيلة: عمان عاصمة الأردن، وأيلة هي مدينة العقبة اليوم
رواه مسلم
#حديث_نبوي
#طهر_وعفاف
عن أبي ذر رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله، ما آنية الحوض؟ قال: (والذي نفس محمد بيده، لآنيته أكثر من عدد نجوم السماء وكواكبها، ألا في الليلة المظلمة المُصحية، آنية الجنة من شرب منها لم يظمأ آخر ما عليه، يَشْخُبُ فيه ميزابان من الجنة، من شرب منه لم يظمأ، عرضه مثل طوله، ما بين عمَّان إلى أيلة، ماؤه أشد بياضا من اللبن، وأحلى من العسل)
ألا في الليلة المظلمة: بتخفيف ألا، وهي للاستفتاح. وخص الليلة المظلمة لأن النجوم فيها ترى أكثر
يشخب: الشخب هو السيلان، أي يسيل الماء اليه من الجنة عبر مزرابان
ما بين عمَّان إلى أيلة: عمان عاصمة الأردن، وأيلة هي مدينة العقبة اليوم
رواه مسلم
#حديث_نبوي
#طهر_وعفاف