أمَّا أنا،
فأنا إنسانٌ ليس له من الأمرِ شيء؛
لا يضمنُ أن يخطو فتكون خطوتُه هلاكَه،
ولا يملكُ أن يقف فيفوته حظُّه فيما فاتَه.
أمَّا الذين أحِبُّهم،
فأريدُ أن أصنعَ لهم من يدي سورًا أحاوطهم به؛
حتى لا ينالَهم شيءٌ من قسوةِ العالمِ.
ثُمَّ ماذا؟
نعيشُ اليومَ،
نحاولُ أن نعيشَه فقط.
غدًا
تهدأ الجهاتُ، وتأمنُ الأماكنُ ونلقى الأحِبَّة آمنين جاعلين أيدينا لهم بيوتًا دافئةً، لا أسوارًا شائكةً.
فأنا إنسانٌ ليس له من الأمرِ شيء؛
لا يضمنُ أن يخطو فتكون خطوتُه هلاكَه،
ولا يملكُ أن يقف فيفوته حظُّه فيما فاتَه.
أمَّا الذين أحِبُّهم،
فأريدُ أن أصنعَ لهم من يدي سورًا أحاوطهم به؛
حتى لا ينالَهم شيءٌ من قسوةِ العالمِ.
ثُمَّ ماذا؟
نعيشُ اليومَ،
نحاولُ أن نعيشَه فقط.
غدًا
تهدأ الجهاتُ، وتأمنُ الأماكنُ ونلقى الأحِبَّة آمنين جاعلين أيدينا لهم بيوتًا دافئةً، لا أسوارًا شائكةً.