أَبِيتُ اللَّيْلَ مُكْتَئِبًا
وَقَلْبِي فِي الْحَشَا يَجِفُ
فَنَوْمِي كُلُّهُ سَهَرٌ
وَعَيْشِي كُلُّهُ أَسَفُ
وَمَا أُخْفِيهِ مِنْ وَجْدِي
وَحُزْنِي فَوْقَ مَا أَصِفُ.
وَقَلْبِي فِي الْحَشَا يَجِفُ
فَنَوْمِي كُلُّهُ سَهَرٌ
وَعَيْشِي كُلُّهُ أَسَفُ
وَمَا أُخْفِيهِ مِنْ وَجْدِي
وَحُزْنِي فَوْقَ مَا أَصِفُ.