لا يــــ.ــوجد شيء اسمه أقليـــــــــة وأكثـــــــرية، بل هناك مواطنـــون متساوون في الحقــــوق والواجبات داخل الوطن. وإلا، يمكن تقسيم المجتمع إلى ملايين الفئات وفقاً للحزب، الطائفة، العقلية، المنطقة، الدين، العرق، الفكر، الثقافة .. بل حتى يمكن اعتبار مديري الصفحات أقلية تتطلب ضمانات دستورية خاصة للحفاظ على حقوقهم 😌
في النهاية، جميع السوريين مواطنون متساوون، لهم حقوقهم وعليهم واجباتهم دون تمييز، والجميع تحت سقف القانون والدستور الذي سيكون عادلاً وشاملاً للجميع دون تفريق بين فئة وأخرى.
ولا ننسى العــــدالة الانتقالية، التي تضمن محـــ.ــاكمة عادلة لكل من تغوّل في دماء السوريين، فهذا حق وواجب على كل إنسان، فلايزال الكثير من السوريين حتى اليوم يبحثون عن رفات وقبور أحبائهم، ومن حقهم معرفة الجاني والمجرم الذي قتل ابنائهم وتحقيق العدالة.
#علوم_للجميع
في النهاية، جميع السوريين مواطنون متساوون، لهم حقوقهم وعليهم واجباتهم دون تمييز، والجميع تحت سقف القانون والدستور الذي سيكون عادلاً وشاملاً للجميع دون تفريق بين فئة وأخرى.
ولا ننسى العــــدالة الانتقالية، التي تضمن محـــ.ــاكمة عادلة لكل من تغوّل في دماء السوريين، فهذا حق وواجب على كل إنسان، فلايزال الكثير من السوريين حتى اليوم يبحثون عن رفات وقبور أحبائهم، ومن حقهم معرفة الجاني والمجرم الذي قتل ابنائهم وتحقيق العدالة.
#علوم_للجميع