Репост из: د/ مصطفى محمود
قديمًا قالوا إن البيوت السعيدة لا صوت لها !
ولا أحد يتخذ منها مادة للكلام، ولا أحد يروي عنها قصة.
و في رواية الحب التقليدية يُسدل الستار دائمًا عندما يصل الحبيب والحبيبة إلى المأذون..
لأن المؤلف يتصور حينئذ أن الكلام انتهى، لأن السعادة بدأت، والسعادة عنوانها الصمت.
فأين تلك البيوت السعيدة الآن؟!
ما أقلها!
كتاب: #الروح_والجسد
#مصطفى_محمود
ولا أحد يتخذ منها مادة للكلام، ولا أحد يروي عنها قصة.
و في رواية الحب التقليدية يُسدل الستار دائمًا عندما يصل الحبيب والحبيبة إلى المأذون..
لأن المؤلف يتصور حينئذ أن الكلام انتهى، لأن السعادة بدأت، والسعادة عنوانها الصمت.
فأين تلك البيوت السعيدة الآن؟!
ما أقلها!
كتاب: #الروح_والجسد
#مصطفى_محمود