ما خيّبَ اللهُ ظنًا من خليقَتِهِ
ألطافُ ربِّك في أقدارهِ تجري
يا قلبُ صبرًا وتسليمًا على ثِقةٍ
لعلّ في الغَيبِ أفراحًا ولا ندري .
ألطافُ ربِّك في أقدارهِ تجري
يا قلبُ صبرًا وتسليمًا على ثِقةٍ
لعلّ في الغَيبِ أفراحًا ولا ندري .