الشيخ عماد حمتو
كلما زادت الاستعراضات العسكرية زاد المحتل باذلال الناس
شيء من الرشد شيء من الحكمة أيها الناس أعلم أن الأمة محتاجة الى لحظة فخر ونصر لكن ان كانت هذه الصورة ستذل شعبك فوق معاناته واذلاله فماذا أنت فاعل اقرأ معي قول الله تعالى
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
فمتى كان الكافر في منعة وخيف أنه إن سب المسلمون أصنامه أو أمور شريعته أن يسب هو الإسلام أو النبيء عليه الصلاة والسلام أن الله عز وجل لم يحل للمسلم أن يسب صلبانهم ولا كنائسهم لأنه بمنزلة البعث على المعصية
أمامنا سنوات عجاف وملفات ثقيلة من الذل والانكسار والوجع وهتك الأستار من الاعمار والتعليم والصحة واستخراج الأشلاء وووووووووووو
وكل ذلك لن يجدي معه الاستعراض في وقت موت العرب وتخلف المسلمين وانتهاء الإنسانية
ان السورة التي نزلت بعد محاولة الابادة للمسلمين هي سورة الأحزاب ومع انعام الله على المؤمنين بأنه رد الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا استفتحت السورة بقوله
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا}
وشرعت في تنظيم المجتمع وتوجيهه وشرائعه ، وإبراز تلك الملامح وتثبيتها في حياة الأسرة والجماعة ؛ وبيان أصولها من العقيدة والتشريع
ان فريضة الوقت اليوم هو التوافق على كينونة سياسية تحفظ ما تبقى من إنسانيتنا وأرضنا
اللهم لطفك بعبادك
كلما زادت الاستعراضات العسكرية زاد المحتل باذلال الناس
شيء من الرشد شيء من الحكمة أيها الناس أعلم أن الأمة محتاجة الى لحظة فخر ونصر لكن ان كانت هذه الصورة ستذل شعبك فوق معاناته واذلاله فماذا أنت فاعل اقرأ معي قول الله تعالى
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
فمتى كان الكافر في منعة وخيف أنه إن سب المسلمون أصنامه أو أمور شريعته أن يسب هو الإسلام أو النبيء عليه الصلاة والسلام أن الله عز وجل لم يحل للمسلم أن يسب صلبانهم ولا كنائسهم لأنه بمنزلة البعث على المعصية
أمامنا سنوات عجاف وملفات ثقيلة من الذل والانكسار والوجع وهتك الأستار من الاعمار والتعليم والصحة واستخراج الأشلاء وووووووووووو
وكل ذلك لن يجدي معه الاستعراض في وقت موت العرب وتخلف المسلمين وانتهاء الإنسانية
ان السورة التي نزلت بعد محاولة الابادة للمسلمين هي سورة الأحزاب ومع انعام الله على المؤمنين بأنه رد الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا استفتحت السورة بقوله
يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمٗا}
وشرعت في تنظيم المجتمع وتوجيهه وشرائعه ، وإبراز تلك الملامح وتثبيتها في حياة الأسرة والجماعة ؛ وبيان أصولها من العقيدة والتشريع
ان فريضة الوقت اليوم هو التوافق على كينونة سياسية تحفظ ما تبقى من إنسانيتنا وأرضنا
اللهم لطفك بعبادك