*«بَيْتُ ذَعَارَةٍ مُتَنَقِّلٌ»؛ وَأَتَعَجَّبُ مِنْ بَعْضِ مَنْ يَنْسُبُ نَفْسَهُ لِلسَّلَفِيَّةِ وَيَحْمِلُ هَذَا فِي هَاتِفِهِ.. وَإِنِّي لَأَسْأَلُ نَفْسِي مُتَعَجِّبًا:
كَيْفَ يُبِيحُ الْعَاقِلُ الْمهَابُ لِنَفْسِهِ أَنْ يُوقِعَ بها فِي هَذَا الْمُسْتَنْقَعِ الْقَذِرِ!! ..*
« ومن حام حَوْلَ الْحمى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ »
كَيْفَ يُبِيحُ الْعَاقِلُ الْمهَابُ لِنَفْسِهِ أَنْ يُوقِعَ بها فِي هَذَا الْمُسْتَنْقَعِ الْقَذِرِ!! ..*
« ومن حام حَوْلَ الْحمى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فِيهِ »