لاشيء يوجِعني علي باب القيامةِ.
لا الزمان ولا العواطف. لا
أحِسٌ بخفٌةِ الأشياء أو ثِقلِ
الهواجس. لم أجد أحدا لأسأل:
أين "أيْني" الآن؟ أين مدينة
الموتى، وأين أنا؟ فلا عدم
هنا في اللا هنا في اللازمان،
ولا وجود.
لا الزمان ولا العواطف. لا
أحِسٌ بخفٌةِ الأشياء أو ثِقلِ
الهواجس. لم أجد أحدا لأسأل:
أين "أيْني" الآن؟ أين مدينة
الموتى، وأين أنا؟ فلا عدم
هنا في اللا هنا في اللازمان،
ولا وجود.