مَن أخلص لله، حفظه الله :
.
العبد المؤمن المُخلص لله تعالى، إذا هَمّ بالمعصية أو وقع في الذّنب الذي مِن مقتضيات البشرية؛ فإن الله تعالى يتداركه بلطفه ورحمته ويمنّ عليه بالحفظ والرعاية، كما قال تعالى في قصة يوسف ـ عليه السلام ـ : (كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ)[يوسف: 24]
.
قال الحافظ #ابن_رجب ـ رحمه الله ـ :
مَن أَخلص لله خلّصه الله من السّوء والفحشاء وعَصمه منها مِن حيث لا يشعر، وحال بينه وبين أَسباب المعاصي المُهلكة.
[مجموع الرسائل]
.
العبد المؤمن المُخلص لله تعالى، إذا هَمّ بالمعصية أو وقع في الذّنب الذي مِن مقتضيات البشرية؛ فإن الله تعالى يتداركه بلطفه ورحمته ويمنّ عليه بالحفظ والرعاية، كما قال تعالى في قصة يوسف ـ عليه السلام ـ : (كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ)[يوسف: 24]
.
قال الحافظ #ابن_رجب ـ رحمه الله ـ :
مَن أَخلص لله خلّصه الله من السّوء والفحشاء وعَصمه منها مِن حيث لا يشعر، وحال بينه وبين أَسباب المعاصي المُهلكة.
[مجموع الرسائل]