قال الإمام ابن قيم الجوزية- رحمه الله-:
فكلما عمل العبد معصية نزل إلى أسفل درجة ، ولا يزال في نزول حتى يكون من الأسفلين ،
وكلما عمل طاعة ارتفع بها درجة ، ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين .
وقد يجتمع للعبد في أيام حياته الصعود من وجه ، والنزول من وجه ، وأيهما كان أغلب عليه كان من أهله ، فليس من صعد مائة درجة ونزل درجة واحدة ، كمن كان بالعكس .
الـجـواب الـكـافـي ( 86/1 ).
فكلما عمل العبد معصية نزل إلى أسفل درجة ، ولا يزال في نزول حتى يكون من الأسفلين ،
وكلما عمل طاعة ارتفع بها درجة ، ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين .
وقد يجتمع للعبد في أيام حياته الصعود من وجه ، والنزول من وجه ، وأيهما كان أغلب عليه كان من أهله ، فليس من صعد مائة درجة ونزل درجة واحدة ، كمن كان بالعكس .
الـجـواب الـكـافـي ( 86/1 ).