أتعُودُ أرض خالد بن الوليد عديةً!
نعم عادت عاصمةُ الثَّورِ وَعَروسها.. أم الشُّهداءِ؛ وحبيبة الأسمر! عادت لأخضرِ الحُلمِ، ولروحِ الحريةِ التي لطالما هتفت بها..
ف والله ما يَليقُ بها غيرَ اللونِ الأخضرِ رِداءً.. وَلا يَليقُ بها سِوى الثورةِ عُنوانًا!
هذه هي حمص، حمص التي أرعبت الظالم، وظلت عصيّة عليه لقرابة العامين، يحاصرها.. فيتنفس أهلها حريةً، يجوّعهم.. فيشبعون عزةً وكرامة، يقصفهم.. فيقفون شامخين غير آبهين!
عادت حمص وعادت الفرحة لقلوبنا! 💚
٨ ديسمبر ٢٠٢٤ مـ
نعم عادت عاصمةُ الثَّورِ وَعَروسها.. أم الشُّهداءِ؛ وحبيبة الأسمر! عادت لأخضرِ الحُلمِ، ولروحِ الحريةِ التي لطالما هتفت بها..
ف والله ما يَليقُ بها غيرَ اللونِ الأخضرِ رِداءً.. وَلا يَليقُ بها سِوى الثورةِ عُنوانًا!
هذه هي حمص، حمص التي أرعبت الظالم، وظلت عصيّة عليه لقرابة العامين، يحاصرها.. فيتنفس أهلها حريةً، يجوّعهم.. فيشبعون عزةً وكرامة، يقصفهم.. فيقفون شامخين غير آبهين!
عادت حمص وعادت الفرحة لقلوبنا! 💚
٨ ديسمبر ٢٠٢٤ مـ