🕌 *وقفات تدبرية مع سورة فصلت* 🕌
〰〰〰
🌱 تلا الحسن : ﴿وَذلِكُم ظَنُّكُمُ الَّذي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَرداكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخاسِرينَ﴾
فقال: إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم، فأما المؤمن فأحسن بالله الظن، فأحسن العمل. وأما الكافر والمنافق فأساء الظن ، فأساء العمل .
〰〰〰
🌱 إن اتصفت بهذه الصفة فأنت عند الله ذو حظ عظيم:
﴿وَلا تَستَوِي الحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادفَع بِالَّتي هِيَ أَحسَنُ فَإِذَا الَّذي بَينَكَ وَبَينَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَميمٌ*وَما يُلَقّاها إِلَّا الَّذينَ صَبَروا وَما يُلَقّاها إِلّا ذو حَظٍّ عَظيمٍ﴾*
*د.محمد الربيعة
〰〰〰
🌱 {وما يُلقّاها إلّا الذين صبروا وما يُلقّاها إلّا ذو حظٍّ عظيم }
من رُزق الصبر رُزق أعظم النصيب والخير وأوفره .
〰〰〰
🌱في سماع القرآن تأثير عجيب، وقوة لا تقهر، اعترف بها الكفار، وأعلنوا أن إمكانية غلبتهم مرهونة برد هذا التأثير بطريقتين:
١. عدم السماع
٢. إشاعة اللغو
﴿وَقالَ الَّذينَ كَفَروا لا تَسمَعوا لِهذَا القُرآنِ وَالغَوا فيهِ لَعَلَّكُم تَغلِبونَ﴾*
〰〰〰
🌱قال عمرو بن عثمان المكي: لقد علَّم الله نبيه صلى الله عليه وسلم مافيه الشفاء، وجوامع النصر، وفواتح العبادة ، فقال: ﴿وَإِمّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيطانِ نَزغٌ فَاستَعِذ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ العَليمُ﴾*
〰〰〰
🌱قد تمر أوقات تنهزم فيها الأمة وتضعف، لكن لا يمكن أن تمر لحظة واحدة ينهزم فيها هذا الكتاب؛ لأن الله يقول: ﴿ وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ ﴾ *
〰〰〰
🌱﴿قُل هُوَ لِلَّذينَ آمَنوا هُدًى وَشِفاءٌ ﴾
كلما زاد حظك من الإيمان زاد نصيبك من هداية القرآن وشفائه.
〰〰〰
🌱{وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ}
من معاني العزة القوة ،فالقرآن قوي في شفائه للقلوب من الهموم والأكدار ،والعقول من الشبهات ،والأجساد من الأدواء.
( أفياء الوحي )
〰〰〰
🌱﴿وَذلِكُم ظَنُّكُمُ الَّذي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَرداكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخاسِرينَ﴾
من أحسن الظن بالله هداه
ومن أساء الظن بـه أرداه..
*نايف الفيصل
〰〰〰
🌱﴿ ثُمَّ تَلينُ جُلودُهُم وَقُلوبُهُم إِلى ذِكرِ اللَّهِ ﴾
كيف تلين الجلود والقلوب إلى ذكر الله؟
قال ابن جرير:“يعني إلى العمل بما في كتاب الله, والتصديق به”
*محمد الربيعة
〰〰〰
🌱{رَبَّنَاوَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ} مهما اتسعت دائرة الذنوب. . فميدان المغفرة أوسع منها!
* نايف الفيصل
〰〰〰
🌱 ﴿وَمَن أَحسَنُ قَولًا مِمَّن دَعا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صالِحًا وَقالَ إِنَّني مِنَ المُسلِمينَ﴾
" فكم من سعة صدر ، و بساطة وجه،
ولين جانب ؛ أدخلت في دين الله أفواجاً من الناس"
*ابن عثيمين- رحمه الله
〰〰〰
🌱 {وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ}
هل تدري : لماذا يصعب علينا فهم القرآن ؟ لأننا نعطيه (فضلَ) أوقاتنا لا ( أفضلَ) أوقاتنا ! *
〰〰〰
🌱 لقد علم الله نبيه صلى الله عليه وسلم ما فيه الشفاء ، وجوامع النصر ، وفواتح العبادة فقال { وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّـهِ ۖ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }*
*ليدبروا آياته
〰〰〰
🌱 من كان مشغولاً بالله وبذكره ومحبته في حال حياته، وجد ذلك أحوج ماهو إليه عند خروج روحه إلى الله :
﴿.. تَتَنَزَّلُ عَلَيهِمُ المَلائِكَةُ أَلّا تَخافوا وَلا تَحزَنوا وَأَبشِروا بِالجَنَّةِ الَّتي كُنتُم توعَدونَ﴾
ابن القيم -رحمه الله ووالدي-
اللهم اشغل قلوبنا بحبك ، وألسنتنا بذكرك ، وأبداننا بطاعتك ، وعقولنا بالتفكر في خلقك والتفقه في دينك.
〰〰〰
🌱 تلا الحسن : ﴿وَذلِكُم ظَنُّكُمُ الَّذي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَرداكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخاسِرينَ﴾
فقال: إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم، فأما المؤمن فأحسن بالله الظن، فأحسن العمل. وأما الكافر والمنافق فأساء الظن ، فأساء العمل .
〰〰〰
🌱 إن اتصفت بهذه الصفة فأنت عند الله ذو حظ عظيم:
﴿وَلا تَستَوِي الحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادفَع بِالَّتي هِيَ أَحسَنُ فَإِذَا الَّذي بَينَكَ وَبَينَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَميمٌ*وَما يُلَقّاها إِلَّا الَّذينَ صَبَروا وَما يُلَقّاها إِلّا ذو حَظٍّ عَظيمٍ﴾*
*د.محمد الربيعة
〰〰〰
🌱 {وما يُلقّاها إلّا الذين صبروا وما يُلقّاها إلّا ذو حظٍّ عظيم }
من رُزق الصبر رُزق أعظم النصيب والخير وأوفره .
〰〰〰
🌱في سماع القرآن تأثير عجيب، وقوة لا تقهر، اعترف بها الكفار، وأعلنوا أن إمكانية غلبتهم مرهونة برد هذا التأثير بطريقتين:
١. عدم السماع
٢. إشاعة اللغو
﴿وَقالَ الَّذينَ كَفَروا لا تَسمَعوا لِهذَا القُرآنِ وَالغَوا فيهِ لَعَلَّكُم تَغلِبونَ﴾*
〰〰〰
🌱قال عمرو بن عثمان المكي: لقد علَّم الله نبيه صلى الله عليه وسلم مافيه الشفاء، وجوامع النصر، وفواتح العبادة ، فقال: ﴿وَإِمّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيطانِ نَزغٌ فَاستَعِذ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّميعُ العَليمُ﴾*
〰〰〰
🌱قد تمر أوقات تنهزم فيها الأمة وتضعف، لكن لا يمكن أن تمر لحظة واحدة ينهزم فيها هذا الكتاب؛ لأن الله يقول: ﴿ وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ ﴾ *
〰〰〰
🌱﴿قُل هُوَ لِلَّذينَ آمَنوا هُدًى وَشِفاءٌ ﴾
كلما زاد حظك من الإيمان زاد نصيبك من هداية القرآن وشفائه.
〰〰〰
🌱{وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ}
من معاني العزة القوة ،فالقرآن قوي في شفائه للقلوب من الهموم والأكدار ،والعقول من الشبهات ،والأجساد من الأدواء.
( أفياء الوحي )
〰〰〰
🌱﴿وَذلِكُم ظَنُّكُمُ الَّذي ظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَرداكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخاسِرينَ﴾
من أحسن الظن بالله هداه
ومن أساء الظن بـه أرداه..
*نايف الفيصل
〰〰〰
🌱﴿ ثُمَّ تَلينُ جُلودُهُم وَقُلوبُهُم إِلى ذِكرِ اللَّهِ ﴾
كيف تلين الجلود والقلوب إلى ذكر الله؟
قال ابن جرير:“يعني إلى العمل بما في كتاب الله, والتصديق به”
*محمد الربيعة
〰〰〰
🌱{رَبَّنَاوَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْماً فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ} مهما اتسعت دائرة الذنوب. . فميدان المغفرة أوسع منها!
* نايف الفيصل
〰〰〰
🌱 ﴿وَمَن أَحسَنُ قَولًا مِمَّن دَعا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صالِحًا وَقالَ إِنَّني مِنَ المُسلِمينَ﴾
" فكم من سعة صدر ، و بساطة وجه،
ولين جانب ؛ أدخلت في دين الله أفواجاً من الناس"
*ابن عثيمين- رحمه الله
〰〰〰
🌱 {وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ}
هل تدري : لماذا يصعب علينا فهم القرآن ؟ لأننا نعطيه (فضلَ) أوقاتنا لا ( أفضلَ) أوقاتنا ! *
〰〰〰
🌱 لقد علم الله نبيه صلى الله عليه وسلم ما فيه الشفاء ، وجوامع النصر ، وفواتح العبادة فقال { وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّـهِ ۖ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }*
*ليدبروا آياته
〰〰〰
🌱 من كان مشغولاً بالله وبذكره ومحبته في حال حياته، وجد ذلك أحوج ماهو إليه عند خروج روحه إلى الله :
﴿.. تَتَنَزَّلُ عَلَيهِمُ المَلائِكَةُ أَلّا تَخافوا وَلا تَحزَنوا وَأَبشِروا بِالجَنَّةِ الَّتي كُنتُم توعَدونَ﴾
ابن القيم -رحمه الله ووالدي-
اللهم اشغل قلوبنا بحبك ، وألسنتنا بذكرك ، وأبداننا بطاعتك ، وعقولنا بالتفكر في خلقك والتفقه في دينك.