في كل مرة ينقطع رجاءك من شيء أو يصيبك الحزن لفقد شيء وفواته، اللحظة المضنية التي تجعلك تشعر أنك يجب أن تغسل يدك تمامًا من هذا أو ذاك.
تذكر أن في السماء رب، إذا ناديته ما ضيعك..
وكيف أخاف؟
تساؤل قاله سيدنا إبراهيم -عليه السلام- وهو في النار، وتقولها أنت حين تشتعل عليك نارك.
لا تخاف أنت تحت سمع الله وبصره..
يرعاك، ويكلأك، ويصنعك..
لأنه الله، فأنت لست حزين ولا خائف ولا تخشى شيء.
تذكر أن في السماء رب، إذا ناديته ما ضيعك..
وكيف أخاف؟
تساؤل قاله سيدنا إبراهيم -عليه السلام- وهو في النار، وتقولها أنت حين تشتعل عليك نارك.
لا تخاف أنت تحت سمع الله وبصره..
يرعاك، ويكلأك، ويصنعك..
لأنه الله، فأنت لست حزين ولا خائف ولا تخشى شيء.