▇ـ▄▄▄💜 ▄▄▄ـ▇
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السادس بعد المائة💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
صقر لاحظ و ركض لها وهو ياخذ جوري منها ومد يده لها ، جوري ملاذ مسكت يده ،
عبدالله كان واقف مع ماجد يبكي ليه عبدالرحمن شاف امال و اول ما شاف صقر وملاذ وجوري رجع يبكي ويضرب برجله على الارض : ياخذهاااا ياخذها،
ناصر كان ميت ضحك ويطقطق عليه،
عبدالله ركض وهو يمسك ملاذ من عبايتها ،
صقر بحده : ياولد اتركها زوجتي !
عبدالله بدموع : لاااا لااا ما تروح ،
ماجد مشى وهو يمسكه : عبدالله لا تخليني اصفقك!
عبدالله بصراخ : لااااا ما تروح ،
صقر سكت بهدوء وهو متفشل وجوري بيدينه وعبدالله يسحب ملاذ من عبايتها ويبكي ،
سكت بقهر وهو يشوف ملاذ تمسح دموع عبدالله وتركت يده ، كان تعبان و مقهور و انقهر اكثر من حركات عبدالله ، ماجد لاحظ وسحب عبدالله معه،
صقر ناظر فيه كان يصارخ ويبكي ويعاند ،
فهد مشى لهم : شفيه الولد ليه يبكي؟
ناصر : غبي ي يبه ما يبغى ملاذ تروح مع زوجها ،
فهد ناظر لصقر : اتركها ياولدي عندنا الليله خذها بكره وانت تعرف عبدالله عنيد ماراح يسكت ،
صقر رص على سنونه بقهر ونطق : ان شاء الله عمي،
وقرب مد جوري لملاذ بهدوء ، وتوجه ركب سيارته وقفل باب سيارته بقوه من القهر وحرك علطول،،
ملاذ رجفت بخوف انه راح يعصب عليها و واضح انه زعل و تضايق. ماجد ترك عبدالله ، عبدالله ركض عند ملاذ وهو يمسكها من عبايتها و يلحس دموعه ،
ماجد تنهد وعرف انه صقر زعل لكن عبدالله عنيد ومستحيل يسكت و دلوع لانه دايم يسمعون كلامه،
-
عمر اخذ جواله : وينكككك ساعه قاعد انتظرك!
هديل بقهر: طرحتي ضاعت والله ،
عمر عقد حواجبه : تستهبلين انتي!
هديل : والله عمري ما استهبل ما لقيته!
عمر : انزلي تعالي عند الباب ، وقفل الخط وحرك سيارته وقفه عند باب قاعة الحريم ، ونزل وبيده شماغه ومشى عند الباب وهو يشوفها واقفه و لابسه عبايتها قرب منها ونطق : في احد؟
هديل هزت راسها بالنفي ، قرب بهدوء وهو يناظر فيها و ابتسم وهو يشوف شكلها و مكياجها وعيونها وقرب وهو يحط الشماغ على شعرها : تعالي ،
هديل ضحكت ومشت طلعت بهدوء وهي ورا ظهره و ركبت السياره ، عمر مشى ركب وهو مبتسم ونطق : وينه العريس للحين ما حرك ،
هديل : اي العروسه باقي تلبس عبايتها ،
عمر كان واقف ينتظر سلطان يحرك عشان يلحقونه،
هديل كانت تربط الشماغ على راسها بشكل عمامه ، عمر التفت عليها وضحك وهو يشوفها تحاول وهمس : هاتي اسويه لك ،
هديل التفتت عليه وقربت منه ، عمر اخذ الشماغ وهو يضبطه ونطق : قربي ،
هديل قربت راسها وعمر ضبط لها العمامه وهمس : شوفي الحين ، هديل التفتت نزلت المرايا وهي تشوف نفسها و ابتسمت ،
{ رواية انا شاعرك العام والقصيد عيونك💞}
{ الفصل السادس بعد المائة💜 }
▇ـ▄▄ @ahgeel ▄▄ـ▇
-/
تفاعل قبل لاتقراء ♥
صقر لاحظ و ركض لها وهو ياخذ جوري منها ومد يده لها ، جوري ملاذ مسكت يده ،
عبدالله كان واقف مع ماجد يبكي ليه عبدالرحمن شاف امال و اول ما شاف صقر وملاذ وجوري رجع يبكي ويضرب برجله على الارض : ياخذهاااا ياخذها،
ناصر كان ميت ضحك ويطقطق عليه،
عبدالله ركض وهو يمسك ملاذ من عبايتها ،
صقر بحده : ياولد اتركها زوجتي !
عبدالله بدموع : لاااا لااا ما تروح ،
ماجد مشى وهو يمسكه : عبدالله لا تخليني اصفقك!
عبدالله بصراخ : لااااا ما تروح ،
صقر سكت بهدوء وهو متفشل وجوري بيدينه وعبدالله يسحب ملاذ من عبايتها ويبكي ،
سكت بقهر وهو يشوف ملاذ تمسح دموع عبدالله وتركت يده ، كان تعبان و مقهور و انقهر اكثر من حركات عبدالله ، ماجد لاحظ وسحب عبدالله معه،
صقر ناظر فيه كان يصارخ ويبكي ويعاند ،
فهد مشى لهم : شفيه الولد ليه يبكي؟
ناصر : غبي ي يبه ما يبغى ملاذ تروح مع زوجها ،
فهد ناظر لصقر : اتركها ياولدي عندنا الليله خذها بكره وانت تعرف عبدالله عنيد ماراح يسكت ،
صقر رص على سنونه بقهر ونطق : ان شاء الله عمي،
وقرب مد جوري لملاذ بهدوء ، وتوجه ركب سيارته وقفل باب سيارته بقوه من القهر وحرك علطول،،
ملاذ رجفت بخوف انه راح يعصب عليها و واضح انه زعل و تضايق. ماجد ترك عبدالله ، عبدالله ركض عند ملاذ وهو يمسكها من عبايتها و يلحس دموعه ،
ماجد تنهد وعرف انه صقر زعل لكن عبدالله عنيد ومستحيل يسكت و دلوع لانه دايم يسمعون كلامه،
-
عمر اخذ جواله : وينكككك ساعه قاعد انتظرك!
هديل بقهر: طرحتي ضاعت والله ،
عمر عقد حواجبه : تستهبلين انتي!
هديل : والله عمري ما استهبل ما لقيته!
عمر : انزلي تعالي عند الباب ، وقفل الخط وحرك سيارته وقفه عند باب قاعة الحريم ، ونزل وبيده شماغه ومشى عند الباب وهو يشوفها واقفه و لابسه عبايتها قرب منها ونطق : في احد؟
هديل هزت راسها بالنفي ، قرب بهدوء وهو يناظر فيها و ابتسم وهو يشوف شكلها و مكياجها وعيونها وقرب وهو يحط الشماغ على شعرها : تعالي ،
هديل ضحكت ومشت طلعت بهدوء وهي ورا ظهره و ركبت السياره ، عمر مشى ركب وهو مبتسم ونطق : وينه العريس للحين ما حرك ،
هديل : اي العروسه باقي تلبس عبايتها ،
عمر كان واقف ينتظر سلطان يحرك عشان يلحقونه،
هديل كانت تربط الشماغ على راسها بشكل عمامه ، عمر التفت عليها وضحك وهو يشوفها تحاول وهمس : هاتي اسويه لك ،
هديل التفتت عليه وقربت منه ، عمر اخذ الشماغ وهو يضبطه ونطق : قربي ،
هديل قربت راسها وعمر ضبط لها العمامه وهمس : شوفي الحين ، هديل التفتت نزلت المرايا وهي تشوف نفسها و ابتسمت ،