أصدر #المكتب_الشّرعيّ في مؤسَّسة العلَّامة المرجع #السيد_محمد_حسين_فضل_الله (رض) بياناً في تحديد بداية #شهر_شعبان للعام 1446هـ. وهذا نصّه:
"يولد هلال شهر شعبان للعام 1446هـ (الاقتران المركزيٍّ) يوم الأربعاء في التَّاسع والعشرين من شهر كانون الثَّاني سنة 2025 م، السَّاعة 12:36 ظهراً بحسب التَّوقيت العالميّ، أي في السَّاعة 02:36 عصراً بحسب التَّوقيت الشَّتويّ لمدينة بيروت.
وكما يلاحظ في الصّورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء الأربعاء (ليلة الخميس) ممكنة في بعض مناطق أميركا الجنوبيَّة.
وفي مساء الخميس (ليلة الجمعة)، يمكن أن يرى الهلال بالعين المجرَّدة، وبسهولة، أو بشرط صفاء الجوّ وخبرة الرَّاصد، كما في أغلب مناطق العالم.
وبذلك تكون بداية شهر شعبان يوم الخميس 30/01/2025 بالنّسبة إلى المناطق الَّتي تشترك مع مناطق الرؤية بجزء من اللَّيل، ويوم الجمعة 31/01/2025 بالنّسبة إلى المناطق التي لا تشترك بجزء من اللَّيل مع مناطق الرؤية، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيّ منطقة من العالم شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعله شهراً مباركاً، عامراً بالعبادات والطَّاعات والأعمال الصَّالحة، والحفظ والفرج لجميع المؤمنين، إنَّه سميع مجيب".
"يولد هلال شهر شعبان للعام 1446هـ (الاقتران المركزيٍّ) يوم الأربعاء في التَّاسع والعشرين من شهر كانون الثَّاني سنة 2025 م، السَّاعة 12:36 ظهراً بحسب التَّوقيت العالميّ، أي في السَّاعة 02:36 عصراً بحسب التَّوقيت الشَّتويّ لمدينة بيروت.
وكما يلاحظ في الصّورة المرفقة، فإنَّ الرؤية مساء الأربعاء (ليلة الخميس) ممكنة في بعض مناطق أميركا الجنوبيَّة.
وفي مساء الخميس (ليلة الجمعة)، يمكن أن يرى الهلال بالعين المجرَّدة، وبسهولة، أو بشرط صفاء الجوّ وخبرة الرَّاصد، كما في أغلب مناطق العالم.
وبذلك تكون بداية شهر شعبان يوم الخميس 30/01/2025 بالنّسبة إلى المناطق الَّتي تشترك مع مناطق الرؤية بجزء من اللَّيل، ويوم الجمعة 31/01/2025 بالنّسبة إلى المناطق التي لا تشترك بجزء من اللَّيل مع مناطق الرؤية، وذلك طبقاً للمبنى الفقهي لسماحة العلَّامة المرجع السيّد محمَّد حسين فضل الله (رض)، والَّذي يرى أنَّ الشَّهر يبدأ إذا أمكن رؤية الهلال في أيّ منطقة من العالم شرط أن نشترك معها بجزء من اللَّيل، من دون فرق بين الرؤية بالعين المجرّدة وبالعين المسلَّحة.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعله شهراً مباركاً، عامراً بالعبادات والطَّاعات والأعمال الصَّالحة، والحفظ والفرج لجميع المؤمنين، إنَّه سميع مجيب".