إذا هجمت جنودُ الرُّقاد على العيون صاح حارس اليقظة بالمتعبدين: «الصَّلاة خيرٌ من النوم»، وهتف رقيب المعاتبة: «كذب من ادَّعى محبتي، حتى إذا جَنَّه الليلُ نام عني»
فيصيح المشتاقُ:
سلوا الليلَ عني مُذْ تناءَتْ دِيارُكُمْ … هل اكْتَحَلَتْ بالغُمْض لي فيه أجفانُ
[ بدائع الفوائد (٣/١٢٢٧)]
فيصيح المشتاقُ:
سلوا الليلَ عني مُذْ تناءَتْ دِيارُكُمْ … هل اكْتَحَلَتْ بالغُمْض لي فيه أجفانُ
[ بدائع الفوائد (٣/١٢٢٧)]