حَرِيٌ بالمُؤمِن في كُلِّ صباحٍ أنْ يُذَكِّر نفسَه بجملتين عظيمتين قالهما رسول الله -ﷺ- بل ويسيرُ في يومه مستحضرًا هاتين الجملتين؛
أمَّا الأولى فقوله : "احرص على ما ينفعك"
وأمَّا الثانية فقوله : "واستعن باللهِ ولا تعجز".
فإن فعل ذلك؛ سار في يومه لا يُفكِّر إلا فيما ينفعه مُستعينًا باللهِ عليه فلا يلتفت لمشتت، ولا يُضيع وقته، ولا يُشغل نفسه بما لا ينفعه في دينه ودنياه.
ويسيرُ مُستعينًا باللهِ -ﷻ- على كل ما يقوم به يسيرًا كان أو عسيرًا، ومهما قابل من العقباتِ والصعوباتِ والمحنِ لا يعجز ولا ييأس بل يُبادر بطلب المعونة والمعيَّة من اللهِ -ﷻ-
أمَّا الأولى فقوله : "احرص على ما ينفعك"
وأمَّا الثانية فقوله : "واستعن باللهِ ولا تعجز".
فإن فعل ذلك؛ سار في يومه لا يُفكِّر إلا فيما ينفعه مُستعينًا باللهِ عليه فلا يلتفت لمشتت، ولا يُضيع وقته، ولا يُشغل نفسه بما لا ينفعه في دينه ودنياه.
ويسيرُ مُستعينًا باللهِ -ﷻ- على كل ما يقوم به يسيرًا كان أو عسيرًا، ومهما قابل من العقباتِ والصعوباتِ والمحنِ لا يعجز ولا ييأس بل يُبادر بطلب المعونة والمعيَّة من اللهِ -ﷻ-