إلى متى ستبقى في مكانك خائفًا مرتجفًا من أفكارٍ أسيرة داخل عقلك؟ أرضيت بالقاع مقامًا، أم أعجبك سكون لحظاتك دونما صراع لأجل القمة؟ ولكن ماذا عن أحلامك التي بحّ صوتك وأنت تشرحها بكل سرور لكل عابر سبيل؟ أخائف من المحاولة؟ أنت لم تجرب بعد كيف تخاف أمرًا وأنت لم تجربه أصلًا، أنت لم تقطع منتصف الطريق كذلك، أهانت أحلامك عليك؟ أنسيت دموع عينيك والليالي الطويلة التي قضيتها وأنت تخطط وتفكر للوصول؟.
أأصبحت تلك الليالي مجرد ذكرى باهتة؟ أين شرارة الطموح التي كانت تشتعل في قلبك؟ أين الإصرار الذي كان يدفعك إلى الأمام؟ هل استسلمت حقًا؟ هل رضيت بأن تكون مجرد رقم في هامش الحياة؟.
قم وانتفض، وحارب من أجل أحلامك.
أأصبحت تلك الليالي مجرد ذكرى باهتة؟ أين شرارة الطموح التي كانت تشتعل في قلبك؟ أين الإصرار الذي كان يدفعك إلى الأمام؟ هل استسلمت حقًا؟ هل رضيت بأن تكون مجرد رقم في هامش الحياة؟.
قم وانتفض، وحارب من أجل أحلامك.