- من المؤسف رؤية هذا الشعب يتمنى حقوقه المشروعه له ومن المؤسف أكثر انهم قطيع تتبع العابد السارق ويتركون المعبود المعطي الكريم من أجلِ كِسرة خُبز ومن الشفقه تتطاير كرامتهم هُنا وهناك من أجلها بينما في الحقيقة حقوقهم هي الألماس بدل فُتات المال ومن المؤلم أن الجهل صَنع منهم احذية جاهزة في كل وقت يريد السارق السرقه او القاتل القتل ان هذا أجرمُ ما يفعله المرء بنفسه خلقهُ الله حُراً لكنه يأبىٰ الا ان يهبَ نفسه عبداً للأغبياء