المرأةُ التي تُقدِّرُ ذاتَها، لا تقبَلُ علاقةً خارجَ إطارِ الزواج، ليس فقط لأسبابٍ شرعيةٍ أو اجتماعية، بل لأنها تعي أنَّ قيمتَها في العلاقةِ ليست مُقابلَها كلماتُ غزلٍ أو لقاءاتٌ عابرة، بل تُقابَلُ بالتزامٍ، ومسؤوليةٍ، ومشاعرَ حقيقية.. بحمايةٍ، ودعمٍ، وأمان.
مَن يُبقِيكِ في الخفاءِ لا يستحقُّكِ، مَن لا يسعى لحمايتِكِ ويداريكِ؛ لا يستحقُّكِ، مَن يحاولُ شراءَ وقتِكِ بهديةٍ أو وعودٍ فارغة؛ لا يستحقُّكِ. كلُّ علاقةٍ غيرِ جادَّةٍ هي عبثٌ يستهلكُ الرُّوح، يسرقُ مِن الطَّاقة، ويتركُ جروحًا عميقةً تؤثِّرُ على الثِّقةِ بالنَّفسِ والصِّحَّةِ النَّفسيَّة.
الوحدةُ التي تخافينَها أرحمُ بكثيرٍ مِن علاقةٍ تستهلكُ كرامتَكِ، وتُفقِدُكِ احترامَكِ لذاتِكِ؛ لأنَّكِ تستحقِّينَ الأمانَ -الذي لا تجدينه- معَ الشَّخصِ الذي يخافُ اللهَ فيكِ.
مَن يُبقِيكِ في الخفاءِ لا يستحقُّكِ، مَن لا يسعى لحمايتِكِ ويداريكِ؛ لا يستحقُّكِ، مَن يحاولُ شراءَ وقتِكِ بهديةٍ أو وعودٍ فارغة؛ لا يستحقُّكِ. كلُّ علاقةٍ غيرِ جادَّةٍ هي عبثٌ يستهلكُ الرُّوح، يسرقُ مِن الطَّاقة، ويتركُ جروحًا عميقةً تؤثِّرُ على الثِّقةِ بالنَّفسِ والصِّحَّةِ النَّفسيَّة.
الوحدةُ التي تخافينَها أرحمُ بكثيرٍ مِن علاقةٍ تستهلكُ كرامتَكِ، وتُفقِدُكِ احترامَكِ لذاتِكِ؛ لأنَّكِ تستحقِّينَ الأمانَ -الذي لا تجدينه- معَ الشَّخصِ الذي يخافُ اللهَ فيكِ.