#متابعة| (1) أبرز ما جاء في حديث طاهر النونو المستشار الإعلامي لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس :
- هذه البكائية التي أطلقها بنيامين نتنياهو ومكتبه قبل هذا اليوم، يحاول من خلالها استعادة دور الضحية، ويسعى إلى إحياء الأكاذيب التي بدأوها في بداية طوفان الأقصى، لكننا نقول بمنتهى الوضوح إننا جادون في تنفيذ الاتفاق.
- الخطأ قد يكون وارداً، وجارٍ التحقيق من جانبنا في بحث كيفية حدوث هذا الأمر، ولكن من يتحمل المسؤولية كاملة هو بنيامين نتنياهو تحديداً.
- أود أن أسرد بعض الحقائق، خاصة فيما يتعلق بالأيام الأولى عندما تم أسر مجموعة من (المدنيين)؛ نحن أردنا إطلاق سراح (المدنيين) فوراً وبدون أي مقابل في الأيام الأولى للحرب، وقلنا بوضوح إننا نود أن يتوقف إطلاق النار لنتمكن من تسليم جميع( المدنيين).
- جميع الأسرى (المدنيين) كانوا أحياء في ذلك الوقت، لكن نتنياهو وجيشه هم من رفضوا هذا العرض، وبقينا نتحدث في هذا الأمر حتى وصلنا إلى الهدنة الأولى في شهر نوفمبر 2023، وعرضنا حينها تسليم عائلة بيباس الذين قتلوا قبل ذلك بوقت قليل.
- أردنا تسليم الأم وجثماني الابنين كجزء من إطار الصفقة، لكن مسؤولية التأخير ومن يتحمل هذا الحدث هم من يبكون عليه الآن، وهو الاحتلال، إذ إن الجيش الإسرائيلي هو من قصف المنطقة السكنية التي كانت تضم هذه العائلة.
- هذه البكائية التي أطلقها بنيامين نتنياهو ومكتبه قبل هذا اليوم، يحاول من خلالها استعادة دور الضحية، ويسعى إلى إحياء الأكاذيب التي بدأوها في بداية طوفان الأقصى، لكننا نقول بمنتهى الوضوح إننا جادون في تنفيذ الاتفاق.
- الخطأ قد يكون وارداً، وجارٍ التحقيق من جانبنا في بحث كيفية حدوث هذا الأمر، ولكن من يتحمل المسؤولية كاملة هو بنيامين نتنياهو تحديداً.
- أود أن أسرد بعض الحقائق، خاصة فيما يتعلق بالأيام الأولى عندما تم أسر مجموعة من (المدنيين)؛ نحن أردنا إطلاق سراح (المدنيين) فوراً وبدون أي مقابل في الأيام الأولى للحرب، وقلنا بوضوح إننا نود أن يتوقف إطلاق النار لنتمكن من تسليم جميع( المدنيين).
- جميع الأسرى (المدنيين) كانوا أحياء في ذلك الوقت، لكن نتنياهو وجيشه هم من رفضوا هذا العرض، وبقينا نتحدث في هذا الأمر حتى وصلنا إلى الهدنة الأولى في شهر نوفمبر 2023، وعرضنا حينها تسليم عائلة بيباس الذين قتلوا قبل ذلك بوقت قليل.
- أردنا تسليم الأم وجثماني الابنين كجزء من إطار الصفقة، لكن مسؤولية التأخير ومن يتحمل هذا الحدث هم من يبكون عليه الآن، وهو الاحتلال، إذ إن الجيش الإسرائيلي هو من قصف المنطقة السكنية التي كانت تضم هذه العائلة.