{وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ۚ وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ ۖ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا}
الأعذار الكاذبة، والتبريرات المُختلَقة هروبا من الأمور التي تخاف منها أو تستصعبها؛ لا تزيدك إلا كسلا، وتقصيرا، وضعف همة.
ولهذا كان عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يقول: "لو أن الناس كلما استصعبوا أمرا تركوه، ما قام للناس دنيا ولا دين."
فاستعن بالله ولا تعجز وخذ بالأسباب
الأعذار الكاذبة، والتبريرات المُختلَقة هروبا من الأمور التي تخاف منها أو تستصعبها؛ لا تزيدك إلا كسلا، وتقصيرا، وضعف همة.
ولهذا كان عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يقول: "لو أن الناس كلما استصعبوا أمرا تركوه، ما قام للناس دنيا ولا دين."
فاستعن بالله ولا تعجز وخذ بالأسباب