{ربنا اصرف عنّا عذاب جهنّم إن عذابها كان غراما}
قال ابنُ جزي: ﴿كَانَ غَرَاماً﴾ أي هلاكاً وخسراناً، وقيل ملازماً.
قال أبو مُسلم الخولاني:
ما عرضت لي دعوةٌ فذكرتُ النّار، إلاّ صرفتُها إلى الاستعاذة منها.
[تاريخ دمشق (208/27) لابن عساكر]
ونحن في يوم عتق فإنَّهُ (ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة) صحيح مسلم.
فـ(يوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار من المسلمين).
[لطائف المعارف (ص/482) لابن رجب]
وقد (روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي، قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة، فأكثِر فيه أن تقول: اللهم أعتق رقبتي من النار، وأوسع لي من الرزق الحلال، واصرف عني فسقة الجن والإنس، فإنّهُ عامّةُ دعائي اليوم).
[لطائف المعارف (ص/496) لابن رجب]
قال ابنُ جزي: ﴿كَانَ غَرَاماً﴾ أي هلاكاً وخسراناً، وقيل ملازماً.
قال أبو مُسلم الخولاني:
ما عرضت لي دعوةٌ فذكرتُ النّار، إلاّ صرفتُها إلى الاستعاذة منها.
[تاريخ دمشق (208/27) لابن عساكر]
ونحن في يوم عتق فإنَّهُ (ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة) صحيح مسلم.
فـ(يوم عرفة هو يوم العتق من النار، فيعتق الله من النار من وقف بعرفة ومن لم يقف بها من أهل الأمصار من المسلمين).
[لطائف المعارف (ص/482) لابن رجب]
وقد (روى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي، قال: ليس في الأرض يوم إلا لله فيه عتقاء من النار، وليس يوم أكثر فيه عتقا للرقاب من يوم عرفة، فأكثِر فيه أن تقول: اللهم أعتق رقبتي من النار، وأوسع لي من الرزق الحلال، واصرف عني فسقة الجن والإنس، فإنّهُ عامّةُ دعائي اليوم).
[لطائف المعارف (ص/496) لابن رجب]