من النّساء تحزن إن جاءها الحيض في رمضان، تحسب فوات الأجر والثواب ..
فنقول:
إن المرأة في فترة العذر الشرعي هي في عبادة لله.
١- لها أجر الرضا بأقدار الله،
• عن عائشة، أنّ النبي ﷺ قال لها وقد حاضَتْ:
«إنّ هذا أمرٌ كتبه اللهُ على بناتِ آدم».
٢- هي في طاعة الله، حينما أمرها بالصلاة والصيام أطاعت وحينما أمرها بالإمساك أمسكت طاعةً لله، وهذا مما يُحبه الله ويرضاه،
• وقد قال رسول الله ﷺ:
«إنّ الله يحب أن تؤتى رُخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه»، وفي رواية «كَمَا يَكْرَهُ أَنْ تُؤْتَى مَعْصِيَتُهُ».
صحّحه الألباني.
٣- فلتسعد المرأة بثواب الله لها،
• فقد قال رسول الله ﷺ:
"إذا مرِض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحًا مقيمًا." في صحيح البخاري.
فلما علم الله أنه لولا الحيض لأقمتي الصلاة والصيام كتب لك أجرهما، ومن عظيم الثواب من كانت تُحافظ على السنن الرواتب والنوافل زيادة عن الفرائض كتب الله لها أجرهم جميعًا.
٤- تصبر وتحتسب ألم الحيض ومشقته على الله، وتنوي به تكفيرًا للسيئات،
• فقد قال ﷺ:
"ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حُزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر اللّه بها من خطاياه."
فنقول:
إن المرأة في فترة العذر الشرعي هي في عبادة لله.
١- لها أجر الرضا بأقدار الله،
• عن عائشة، أنّ النبي ﷺ قال لها وقد حاضَتْ:
«إنّ هذا أمرٌ كتبه اللهُ على بناتِ آدم».
٢- هي في طاعة الله، حينما أمرها بالصلاة والصيام أطاعت وحينما أمرها بالإمساك أمسكت طاعةً لله، وهذا مما يُحبه الله ويرضاه،
• وقد قال رسول الله ﷺ:
«إنّ الله يحب أن تؤتى رُخصه كما يحب أن تؤتى عزائمه»، وفي رواية «كَمَا يَكْرَهُ أَنْ تُؤْتَى مَعْصِيَتُهُ».
صحّحه الألباني.
٣- فلتسعد المرأة بثواب الله لها،
• فقد قال رسول الله ﷺ:
"إذا مرِض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحًا مقيمًا." في صحيح البخاري.
فلما علم الله أنه لولا الحيض لأقمتي الصلاة والصيام كتب لك أجرهما، ومن عظيم الثواب من كانت تُحافظ على السنن الرواتب والنوافل زيادة عن الفرائض كتب الله لها أجرهم جميعًا.
٤- تصبر وتحتسب ألم الحيض ومشقته على الله، وتنوي به تكفيرًا للسيئات،
• فقد قال ﷺ:
"ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حُزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر اللّه بها من خطاياه."