أنت المَلاذ إذا ما أزمةٌ شملت
و أنت ملجأ من ضاقت بهِ الحيلُ
أنت المُنادى بهِ بعد كلِّ حادثةٍ :
أنتَ الإله وأنت الذخرُ والأمل
و أنت ملجأ من ضاقت بهِ الحيلُ
أنت المُنادى بهِ بعد كلِّ حادثةٍ :
أنتَ الإله وأنت الذخرُ والأمل