*لكي تنجح بالتسويق متعدد المستويات عليك بالسوق الدافىء قبل البارد*
كنت في أحد ورشات العمل التدريبية في الرحلة البحرية السنوية للمسوقين الشبكيين. كان هناك حوالي 40 شخص في تلك الورشة.
سألت سؤالاً:
كيف تعرفت على التسويق الشبكي؟
و أعطيت لهم بعض الخيارات و هي:
1. صديق أو قريب
2. إعلان في جريدة
3. البريد
4. شريط كاسيت أو اسطوانة صوتية
5. في معرض تجاري
6. إعلان في الراديو
7. الإنترنت
8. إحالة من شخص
9. عن طريق شخص لا أعرفه بالصدفة
10. قرأت بروشور
هذه عشرة خيارات و لدي 40 شخص.. و ليس أي 40 شخص بل هؤلاء يعتبرون من *القادة* في التسويق الشبكي.
ما هو تخمينكم؟ كم عدد الأشخاص في كل طريقة من العشرة؟
هل تعتقد أن الأغلب عن طريق الدعاية؟ هل الأكثر عن طريق الأصدقاء ؟ أم عن طريق الإنترنت ؟
قبل أن تكمل أطلب منك أن تفكر لحظة.
حدد خياراتك في أي الطرق هي التي سيكون في أكبر أرقام
و الآن ما ظنكم في الطريقة التي انضم بها أغلب الأربعين قائد للتسويق الشبكي ؟
الإجابة قد تكون مفاجأة لكم
و قد تسبب تغيير في الطريقة التي تبحثون بها عن شركاءكم
فهل أنتم مستعدين ؟
إليكم النتائج:
صديق أو قريب : 36
الانترنت : 2
إعلان في جريدة : 1
إعلان في الراديو : 1
البريد : 0
شريط كاسيت أو اسطوانة صوتية: 0
في معرض تجاري : 0
إحالة من شخص : 0
عن طريق شخص لا أعرفه بالصدفة : 0
قرأت بروشور : 0
على ما يبدوا أننا لا نحتاج إلى عالم صواريخ ليلاحظ ماذا تقول الأرقام. حتى و نحن في عصر الإنترنت، فقط 2 من 40 انضموا بسبب إعلان عن طريق الإيميل، إعلان في موقع ، موقع مصمم بشكل جذاب . الخ
بالمناسبة قبل أن تتهموا حكمي على النتائج أحب أن اقول لكم أني أنا الذي انضممت بسبب إعلان في جريدة. كان ذلك في سنة 1972 .
أنا لا أقول أن الطرق الأخرى لا تعمل. بل هي تعمل
ما أريد أن أقوله إذا أردت أن تصاد السمك فعليك أن تذهب حيث يتواجد السمك. إذا كان 90% (36 من 40) من القادة انضموا إلى قريب أو صديق فلماذا نقضي 90% من أوقاتنا نبحث عن الشركاء بطرق أخرى ؟
أنا أعرف الكثير من المسوقين الشبكيين الذي يتصلون بالسوق بالبارد. يشترون قوائم أسماء للإتصال بها، يضعون إعلانات في الصحف ، يوزعون بروشورات و لكن لم يتكلموا مع سوقهم الدافيء. اليس هذا جنون ؟
هذا يشبه محاولة الذهاب للتسوق في طريق مهجور. أليس من المنطقي أن تذهب للتسوق في مركز تجاري؟
إذا كان لديك موزعين جدد يتعبون أنفسهم بطرق السوق البارد ، أرهم هذه الإحصائية.
*أرهم كيف أن لديهم فرصة مضاعفة تسعة مرات أن يجدوا قائدا في أصدقائهم و معارفهم بدلا من كل الطرق الأخرى مجتمعة*
ملاحظات :
لو سألت عن السبب فهو عامل الثقة
الثقة في السوق البارد تحتاج إلى وقت لبناءها
لاتذهب للسوق البارد قبل أن تستنفذ المهمين في قائمة أسمائك من السوق الدافىء
السوق الدافىء: هم أهلك وأقاربك وأصدقائك وجيرانك وزملائك..
السوق البارد: هم الأباعد ممن تتعرف عليهم في الأسواق والشوارع وطرق التواصل الاجتماعي
كنت في أحد ورشات العمل التدريبية في الرحلة البحرية السنوية للمسوقين الشبكيين. كان هناك حوالي 40 شخص في تلك الورشة.
سألت سؤالاً:
كيف تعرفت على التسويق الشبكي؟
و أعطيت لهم بعض الخيارات و هي:
1. صديق أو قريب
2. إعلان في جريدة
3. البريد
4. شريط كاسيت أو اسطوانة صوتية
5. في معرض تجاري
6. إعلان في الراديو
7. الإنترنت
8. إحالة من شخص
9. عن طريق شخص لا أعرفه بالصدفة
10. قرأت بروشور
هذه عشرة خيارات و لدي 40 شخص.. و ليس أي 40 شخص بل هؤلاء يعتبرون من *القادة* في التسويق الشبكي.
ما هو تخمينكم؟ كم عدد الأشخاص في كل طريقة من العشرة؟
هل تعتقد أن الأغلب عن طريق الدعاية؟ هل الأكثر عن طريق الأصدقاء ؟ أم عن طريق الإنترنت ؟
قبل أن تكمل أطلب منك أن تفكر لحظة.
حدد خياراتك في أي الطرق هي التي سيكون في أكبر أرقام
و الآن ما ظنكم في الطريقة التي انضم بها أغلب الأربعين قائد للتسويق الشبكي ؟
الإجابة قد تكون مفاجأة لكم
و قد تسبب تغيير في الطريقة التي تبحثون بها عن شركاءكم
فهل أنتم مستعدين ؟
إليكم النتائج:
صديق أو قريب : 36
الانترنت : 2
إعلان في جريدة : 1
إعلان في الراديو : 1
البريد : 0
شريط كاسيت أو اسطوانة صوتية: 0
في معرض تجاري : 0
إحالة من شخص : 0
عن طريق شخص لا أعرفه بالصدفة : 0
قرأت بروشور : 0
على ما يبدوا أننا لا نحتاج إلى عالم صواريخ ليلاحظ ماذا تقول الأرقام. حتى و نحن في عصر الإنترنت، فقط 2 من 40 انضموا بسبب إعلان عن طريق الإيميل، إعلان في موقع ، موقع مصمم بشكل جذاب . الخ
بالمناسبة قبل أن تتهموا حكمي على النتائج أحب أن اقول لكم أني أنا الذي انضممت بسبب إعلان في جريدة. كان ذلك في سنة 1972 .
أنا لا أقول أن الطرق الأخرى لا تعمل. بل هي تعمل
ما أريد أن أقوله إذا أردت أن تصاد السمك فعليك أن تذهب حيث يتواجد السمك. إذا كان 90% (36 من 40) من القادة انضموا إلى قريب أو صديق فلماذا نقضي 90% من أوقاتنا نبحث عن الشركاء بطرق أخرى ؟
أنا أعرف الكثير من المسوقين الشبكيين الذي يتصلون بالسوق بالبارد. يشترون قوائم أسماء للإتصال بها، يضعون إعلانات في الصحف ، يوزعون بروشورات و لكن لم يتكلموا مع سوقهم الدافيء. اليس هذا جنون ؟
هذا يشبه محاولة الذهاب للتسوق في طريق مهجور. أليس من المنطقي أن تذهب للتسوق في مركز تجاري؟
إذا كان لديك موزعين جدد يتعبون أنفسهم بطرق السوق البارد ، أرهم هذه الإحصائية.
*أرهم كيف أن لديهم فرصة مضاعفة تسعة مرات أن يجدوا قائدا في أصدقائهم و معارفهم بدلا من كل الطرق الأخرى مجتمعة*
ملاحظات :
لو سألت عن السبب فهو عامل الثقة
الثقة في السوق البارد تحتاج إلى وقت لبناءها
لاتذهب للسوق البارد قبل أن تستنفذ المهمين في قائمة أسمائك من السوق الدافىء
السوق الدافىء: هم أهلك وأقاربك وأصدقائك وجيرانك وزملائك..
السوق البارد: هم الأباعد ممن تتعرف عليهم في الأسواق والشوارع وطرق التواصل الاجتماعي