وفي خضم الحزن والإشفاق تخاطبني نفسي بأن:
"يا مسكين؛ على من تحزن؟ هؤلاء قد نجحوا بالفعل في الاختبار الكبير. رغم كل شيء، لا يزالون يحتفظون بإيمانهم. طوبى لهم ومفازة. فماذا عنك أنت؟ يا من لم تُختبر بنصف ما ابتلوا به.
بل اسعد لهم وابكِ على حالك💔.."
"يا مسكين؛ على من تحزن؟ هؤلاء قد نجحوا بالفعل في الاختبار الكبير. رغم كل شيء، لا يزالون يحتفظون بإيمانهم. طوبى لهم ومفازة. فماذا عنك أنت؟ يا من لم تُختبر بنصف ما ابتلوا به.
بل اسعد لهم وابكِ على حالك💔.."