حدُّ المَرَضِ الذي يُبيحُ الفِـطرَ
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
======
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك :
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
======
3⃣ #المرض_اليسير :
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679
1⃣ المرضُ.الذي.يزيدُ.بالصَّوم.tt
👈 إذا خاف المريضُ زيادةَ المَرَض بصيامِه أو كان يشُقُّ عليه ولا يضُرُّه ؛ فله أن #يفـطر ، وهو مَذهَبُ الجُمهور ، وهو قَولُ جُمهورِ العُلَماء.
======
2⃣ المَرَضُ الذي يضُرُّ الصَّائِم ويَخافُ معه الهَلاك :
👈 إذا كان المَرَضُ يضُرُّ الصَّائِم ، وخَشِيَ الهلاكَ بِسَبَبه ؛ #فالفـطر عليه #واجب ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ.
▪️قولُه تعالى : {وَلَا تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} [البقرة: 195].
======
3⃣ #المرض_اليسير :
👈 مَن مَرِضَ مرضًا لا يؤثِّر فيه الصَّومُ ، ولا يتأذَّى به- مثل الزُّكام أو الصُّداع اليَسيرَينِ ، أو وجَع الضِّرس ، وما أشبه ذلك - #فلا_يحل له أن يُفـطِرَ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ ؛ وذلك لأنَّ المريضَ إذا لم يتأذَّ بالصَّومِ ، كان كالصَّحيحِ فيَلْزَمُه الصِّيامُ ؛ ولأنَّ المَرَضَ لَمَّا كان منه ما يَضُرُّ ، ومنه ما لا يَضُرُّ ، اعتُبِرَت حِكمَتُه ، وهي ما يُخافُ منه الضَّرَرُ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙
https://dorar.net/feqhia/2679