نُجالسُ الليلَ و الأفكارُ تسرُقنا
نُخاطب النجمَ حينًا كي يُسلينا
أماتَ الحُب ، أم مُتنا بهِ ألمًا؟
و هذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا
و هل للوعدِ حقٌ قد يعودُ بهِ
عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟
نُخاطب النجمَ حينًا كي يُسلينا
أماتَ الحُب ، أم مُتنا بهِ ألمًا؟
و هذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا
و هل للوعدِ حقٌ قد يعودُ بهِ
عناقُ الدفءِ أو ذِكرى تلاقينا؟