من أعظم و أخطر خطط الشيطان أن تهجر القرآن..
فلا يزال بك و حولك ، يوسوس لك ، و يبرر لك ، و يقنعك بحيلة ، و يشرح لك بالتفصيل أهمية هذا و ضرورة ذاك ، حتى تؤجل للغد .. ثم بعد ساعة .. ثم في الليل .. ثم بعد الفجر.. ثم الذي يليه وهكذا..
حتّىٰ (*يموت القلب*) ويثقل عليه عبادة قراءة و حفظ و مراجعة و ختم القرآن ..
*فيهجره*..
و إذا هجره ، اصبح يسير في الظلام ، و يتسكع في متاهات ، و يضيع عمره في اللا شيء ، و كلامه مكثف عن الدنيا ، و وقته بالساعات و الساعات أمام الجوال ، و مستعد لتضييع أيام و أيام في الضحك و المزاح و الخروج و المطاعم و الميديا و التفاهة ، و يثقل عليه نصف ساعة مع القرآن.
*و ما المشكلة فيما سبق ؟؟*
المشكلة وقت نزول الشدائد و حصول الابتلاءات .
يكون القلب ضعيف ، و النفسية هشة ، و الروح بعيدة ، و العقل تائه ..
و بالتالي معاني الحياة و البلاء و النقص و المنع و الفقد التي تثبتها قراءة القرآن في الفؤاد،
لا تكون حاضرة في عقله و قلبه.
فيجد أضعاف الألم ، و شتات الأمر ، و الحيرة و الزيغ و الحزن الشديد و الاكتئاب الملازم .
كأنه غير مسلم ، لا يسمع لا يرى لا يصبر لا يفهم سبب الحياة أصلاً ، و كأنه من ديانة أخرى لا تعرف نور السموات و الأرض ، لا تعرف رسول الله السراج المنير ،و لا تعرف القرآن النور و الشفاء و الهدى والرحمة و الموعظة.
لذا الالتزام مع القرآن
حفظاً
و ملازمة
و مدارسة
أنت أنت أنت في حاااااااجه إليه في الدنيا و الآخرة ،، في الرخاء و الشدة ،، في الأمن و الخوف .
لا غنى *عن القرآن* في أي وقت و زمان و مكان و حدث ،، فهو دستور الحياة ورجاء النفوس.
لا تظلمي نفسك بأن لا يكون لك ورد يومي ، يعينك على هذه الحياة بصعوباتها و مفاجآتها و تقلباتها .
*غذي قلبك و لا تتركيه في مجاعة*..
فلا يزال بك و حولك ، يوسوس لك ، و يبرر لك ، و يقنعك بحيلة ، و يشرح لك بالتفصيل أهمية هذا و ضرورة ذاك ، حتى تؤجل للغد .. ثم بعد ساعة .. ثم في الليل .. ثم بعد الفجر.. ثم الذي يليه وهكذا..
حتّىٰ (*يموت القلب*) ويثقل عليه عبادة قراءة و حفظ و مراجعة و ختم القرآن ..
*فيهجره*..
و إذا هجره ، اصبح يسير في الظلام ، و يتسكع في متاهات ، و يضيع عمره في اللا شيء ، و كلامه مكثف عن الدنيا ، و وقته بالساعات و الساعات أمام الجوال ، و مستعد لتضييع أيام و أيام في الضحك و المزاح و الخروج و المطاعم و الميديا و التفاهة ، و يثقل عليه نصف ساعة مع القرآن.
*و ما المشكلة فيما سبق ؟؟*
المشكلة وقت نزول الشدائد و حصول الابتلاءات .
يكون القلب ضعيف ، و النفسية هشة ، و الروح بعيدة ، و العقل تائه ..
و بالتالي معاني الحياة و البلاء و النقص و المنع و الفقد التي تثبتها قراءة القرآن في الفؤاد،
لا تكون حاضرة في عقله و قلبه.
فيجد أضعاف الألم ، و شتات الأمر ، و الحيرة و الزيغ و الحزن الشديد و الاكتئاب الملازم .
كأنه غير مسلم ، لا يسمع لا يرى لا يصبر لا يفهم سبب الحياة أصلاً ، و كأنه من ديانة أخرى لا تعرف نور السموات و الأرض ، لا تعرف رسول الله السراج المنير ،و لا تعرف القرآن النور و الشفاء و الهدى والرحمة و الموعظة.
لذا الالتزام مع القرآن
حفظاً
و ملازمة
و مدارسة
أنت أنت أنت في حاااااااجه إليه في الدنيا و الآخرة ،، في الرخاء و الشدة ،، في الأمن و الخوف .
لا غنى *عن القرآن* في أي وقت و زمان و مكان و حدث ،، فهو دستور الحياة ورجاء النفوس.
لا تظلمي نفسك بأن لا يكون لك ورد يومي ، يعينك على هذه الحياة بصعوباتها و مفاجآتها و تقلباتها .
*غذي قلبك و لا تتركيه في مجاعة*..