،.
صار الحسين عند الشباب إكسسواراً يتأنقون به أمام الأخرين وعند الروزخونية تجارة للطامعين؛ أما أهدافه العظيمة فهي طي النسيان بل لا أكذب إن قلت إنها طي التضييع والكتمان.
صار الحسين عند الشباب إكسسواراً يتأنقون به أمام الأخرين وعند الروزخونية تجارة للطامعين؛ أما أهدافه العظيمة فهي طي النسيان بل لا أكذب إن قلت إنها طي التضييع والكتمان.