"عيناك وحدهما هما شَرعيَّتي
مراكبي، وصديقتا أسفـاري
إن كان لي وطنٌ، فوجهُك موطني
أو كان لي دارٌ ، فحبك داري
من ذا يحاسبني عليك وأنت لي
هبةُ السماء ونعمةُ الأقدارِ؟
من ذا يُقاضيني وأنت قضيتي
ورفيقُ أحلامي، وضوءُ نهاري
من ذا يهددني وأنت حضارتي
وثقافتي، وكتابتي، ومناري "
مراكبي، وصديقتا أسفـاري
إن كان لي وطنٌ، فوجهُك موطني
أو كان لي دارٌ ، فحبك داري
من ذا يحاسبني عليك وأنت لي
هبةُ السماء ونعمةُ الأقدارِ؟
من ذا يُقاضيني وأنت قضيتي
ورفيقُ أحلامي، وضوءُ نهاري
من ذا يهددني وأنت حضارتي
وثقافتي، وكتابتي، ومناري "