هذه مسؤولية عظيمة، يا مسلمون، يا أصحاب القنوات!
العديد من أصحاب القنوات يتهاونون في مسألة من ينشرون لهم ويعيدون نشر منشوراتهم دون تحقق. تأكدوا من صحة منهج من تنشرون لهم، أو لا تنشروا لهم أصلًا.
فبعض العوام يتابعونكم ويثقون فيكم، فبمجرد أن يروا أنك نشرت لشخص معين، يظنون أنه موثوق، فيتابعون محتواه ويأخذون منه الصالح والطالح، لأنهم لا يملكون العلم الذي يميزون به بين الحق والباطل.
وقد يختلط عليهم الباطل، فيتزين لهم، ويغترون بكلام بعض الجماعات، فينحرفون عن الطريق الصحيح، وكل ذلك بسبب تهاوننا في النشر!
فلنتقِ الله فيهم.
العديد من أصحاب القنوات يتهاونون في مسألة من ينشرون لهم ويعيدون نشر منشوراتهم دون تحقق. تأكدوا من صحة منهج من تنشرون لهم، أو لا تنشروا لهم أصلًا.
فبعض العوام يتابعونكم ويثقون فيكم، فبمجرد أن يروا أنك نشرت لشخص معين، يظنون أنه موثوق، فيتابعون محتواه ويأخذون منه الصالح والطالح، لأنهم لا يملكون العلم الذي يميزون به بين الحق والباطل.
وقد يختلط عليهم الباطل، فيتزين لهم، ويغترون بكلام بعض الجماعات، فينحرفون عن الطريق الصحيح، وكل ذلك بسبب تهاوننا في النشر!
فلنتقِ الله فيهم.