" الدّنيا سجن المؤمن ".
وما بعدها فضاءٌ رحبٌ قريرٌ للعين..
ذاك الذي فيه ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطرَ على قلبِ بشر.
إنّها الجنة..
حيث اللقاءات الأبدية النعيم السرمدي ووجه الله! .
تدهشنا الآيات التي تشوقنا إلى الجنة في القرآن..
تشعر وكأنّ شيئاً من الأعماق يسكّن فؤادك يروي شيئاً من ظمئك..
يناديك: يا فتى..
اصبر فسلعة الله غالية..
والعوض آت
اصبر، فالجنة حفّت بالمكاره..
أحياناً..
لا تملك من أمرك سوى أن تصبّر قلبك بالآخرة ومعانيها بالجنة وما أعدّ الله للمؤمن فيها..
تقرأ الآيات؛ فيذرف دمعك، كيف بنا وقد وجدنا في الجنان متّكأً..
ننسى عليه كل أوجاعنا، كل تعبٍ في سبيل الله..
فذاكَ حالُ أهلها وَاللهْ (متّكئين فيها)!.
كيف بنا وقد جاورنا النبي الأمين فرأيناه وأخبرناه أننا ما بدّلنا حتى نلقاه على الحوض..
فسعِدَ بنا وسُرَّ وجهه واستنار بدراً..
وشربنا من كوثره شربة لا نظمأ بعدها أبداً..
وما بعدها فضاءٌ رحبٌ قريرٌ للعين..
ذاك الذي فيه ما لا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطرَ على قلبِ بشر.
إنّها الجنة..
حيث اللقاءات الأبدية النعيم السرمدي ووجه الله! .
تدهشنا الآيات التي تشوقنا إلى الجنة في القرآن..
تشعر وكأنّ شيئاً من الأعماق يسكّن فؤادك يروي شيئاً من ظمئك..
يناديك: يا فتى..
اصبر فسلعة الله غالية..
والعوض آت
اصبر، فالجنة حفّت بالمكاره..
أحياناً..
لا تملك من أمرك سوى أن تصبّر قلبك بالآخرة ومعانيها بالجنة وما أعدّ الله للمؤمن فيها..
تقرأ الآيات؛ فيذرف دمعك، كيف بنا وقد وجدنا في الجنان متّكأً..
ننسى عليه كل أوجاعنا، كل تعبٍ في سبيل الله..
فذاكَ حالُ أهلها وَاللهْ (متّكئين فيها)!.
كيف بنا وقد جاورنا النبي الأمين فرأيناه وأخبرناه أننا ما بدّلنا حتى نلقاه على الحوض..
فسعِدَ بنا وسُرَّ وجهه واستنار بدراً..
وشربنا من كوثره شربة لا نظمأ بعدها أبداً..