والسبب في ظهور هذه النصائح في هذه الأيام أن الجيل الجديد رسم له كثير من مشاهير مواقع التواصل صوراً حالمة عن الحياة السعيدة، وغالباً ما تكون متعلقة بالبذخ المادي، لأن هذه السعادة المصطنعة برعاية الشركات الرأسمالية.
وهنا تتلاشى القناعة وهي أساس الحياة الطيبة، وتُحصر السعادة في قوالب لا تتوفر لمعظم البشر، ويصوَّر للإنسان دائماً أنه فاشل لأنه لم يحقق المال والشهرة أو المنصب بالصورة التي يراها.
وتنتقل المرأة من دورها التحفيزي للرجل وهو دور فطري جيد يجعلها تشجع الرجل على المزيد من الجهد إلى دور هدمي يهدم راحة الآخرين من أجل سعادة موهومة مرسومة في الخيال.
وهنا تتلاشى القناعة وهي أساس الحياة الطيبة، وتُحصر السعادة في قوالب لا تتوفر لمعظم البشر، ويصوَّر للإنسان دائماً أنه فاشل لأنه لم يحقق المال والشهرة أو المنصب بالصورة التي يراها.
وتنتقل المرأة من دورها التحفيزي للرجل وهو دور فطري جيد يجعلها تشجع الرجل على المزيد من الجهد إلى دور هدمي يهدم راحة الآخرين من أجل سعادة موهومة مرسومة في الخيال.