قال العلامة مقبل بن هادي الوادعي
رحمه الله :
إننا لسنا نُزهِّد في قتال اليهود أعداء الله،
ولكننا نقول: إنه يجب علينا أن نعلَم مَن الذي سيحارب ويثبت أمام إسرائيل؛
إنهم الذين ينتظرون إحدى الحُسنَيَين، إمّا النصر وإمّا الشهادة،
فلا يقاتلون لأجل القومية،
ولا لأجل العروبة،
ولا لأجل السلطة،
ولا يكون الجندي قاطع صلاة،
ولا يكون القائد عميلا لإسرائيل،
ولا عميلا لأمريكا وروسيا.
ولا يقول كما يقول إمام الضلالة الخميني: إنه يريد أن يحرر مكة ثم القدس !
كَبُرت كلمة تخرج من فيك أيها الرافضي، إنْ تريد إلا ضرب الإسلام، فأنت آلة أمريكا وروسيا لهدم الإسلام.
📚 "السيوف الباترة" (219).
رحمه الله :
إننا لسنا نُزهِّد في قتال اليهود أعداء الله،
ولكننا نقول: إنه يجب علينا أن نعلَم مَن الذي سيحارب ويثبت أمام إسرائيل؛
إنهم الذين ينتظرون إحدى الحُسنَيَين، إمّا النصر وإمّا الشهادة،
فلا يقاتلون لأجل القومية،
ولا لأجل العروبة،
ولا لأجل السلطة،
ولا يكون الجندي قاطع صلاة،
ولا يكون القائد عميلا لإسرائيل،
ولا عميلا لأمريكا وروسيا.
ولا يقول كما يقول إمام الضلالة الخميني: إنه يريد أن يحرر مكة ثم القدس !
كَبُرت كلمة تخرج من فيك أيها الرافضي، إنْ تريد إلا ضرب الإسلام، فأنت آلة أمريكا وروسيا لهدم الإسلام.
📚 "السيوف الباترة" (219).