والله ما رأيت مثل تقوى الله في الخلوات، وكثرة الاستغفار، والإكثار من الأعمال الصالحة، والحرص على أداء العمرة لمن استطاع، والإحسان إلى الناس في زيادة الرزق وبركة المال.
وأشد ما يوقع العبد في الحاجة والفقر هو الزنا بأنواعه، صغيره وكبيره، لقوله صلى الله عليه وسلم: "كُتِبَ على ابنِ آدمَ نصيبُه من الزِّنا، مُدرِكٌ ذلك لا محالةَ. فزِنا العينِ: النظرُ، وزِنا اللسانِ: النطقُ، والنَّفْسُ تمنَّى وتشتهي، والفَرْجُ يُصدِّق ذلك أو يُكذِّبه". وقال أيضًا: "بَشِّرِ الزَّانِيَ بالفَقرِ ولو بعدَ حينٍ".
ومن ذلك أيضًا: العلاقات المحرمة، والتواصل بين الجنسين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وما يتبع ذلك من حب محرّم وكلام بذيء. وكلما زاد التمادي في هذه الأمور، كان أدعى للفقر والضياع. فإن وقع العبد في الكبيرة، ازداد شتاتًا وضياعًا وحاجة، لأن الله لا يخلف وعده.
نعوذ بالله من ذلك، ونسأله العفو والعافية.
وأشد ما يوقع العبد في الحاجة والفقر هو الزنا بأنواعه، صغيره وكبيره، لقوله صلى الله عليه وسلم: "كُتِبَ على ابنِ آدمَ نصيبُه من الزِّنا، مُدرِكٌ ذلك لا محالةَ. فزِنا العينِ: النظرُ، وزِنا اللسانِ: النطقُ، والنَّفْسُ تمنَّى وتشتهي، والفَرْجُ يُصدِّق ذلك أو يُكذِّبه". وقال أيضًا: "بَشِّرِ الزَّانِيَ بالفَقرِ ولو بعدَ حينٍ".
ومن ذلك أيضًا: العلاقات المحرمة، والتواصل بين الجنسين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وما يتبع ذلك من حب محرّم وكلام بذيء. وكلما زاد التمادي في هذه الأمور، كان أدعى للفقر والضياع. فإن وقع العبد في الكبيرة، ازداد شتاتًا وضياعًا وحاجة، لأن الله لا يخلف وعده.
نعوذ بالله من ذلك، ونسأله العفو والعافية.