"لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير"، تاج الذكر وأعظم كلمات التوحيد، تحمل في معانيها قوة لا تضاهى في تحصين النفس وتطهير القلب. هذا الذكر الجليل لا يقتصر على كونه ترديدًا للألفاظ، بل هو بوابة عظيمة تقود المؤمن إلى الطمأنينة والقرب من الله، وتجعله في حصن منيع من وساوس الشيطان وأهواء النفس.
قوة التحصين في هذا الذكر
"لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءط قدير" تحمي القلب وتطهره من كل ما يشوب التوحيد. تكرارها يغمر الروح بالسكينة، ويُبقي المؤمن في معية الله، بعيدًا عن وساوس الشيطان وشهوات الدنيا. فهي ذكر جامع يُذكّر المسلم بعظمة الله وملكه المطلق وحمده الذي يستحقه وحده.
تيسير العبادات وترك المعاصي
من داوم على هذا الذكر وجد بركته في عباداته، إذ يرق قلبه ويُفتح له باب الخشوع، فتسهل عليه الصلاة والصيام وسائر القربات. كما أن استشعار عظمة الله وقوته من خلال هذا الذكر يُبعد الإنسان عن المعاصي، لأنه يذكّره بأن الله يراه ويعلم سره وعلانيته.
فضله العظيم في الحديث النبوي
قال النبي ﷺ: "من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك" (رواه البخاري ومسلم).
هذا الذكر الجليل هو مفتاح كل خير ودرع لكل شر. يحمي القلوب، ويُصلح الأعمال، ويجعل المؤمن في معية الله دائمًا، وهو تاج الذكر الذي يرفع المؤمن إلى أعلى درجات القرب من ربه.
قوة التحصين في هذا الذكر
"لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيءط قدير" تحمي القلب وتطهره من كل ما يشوب التوحيد. تكرارها يغمر الروح بالسكينة، ويُبقي المؤمن في معية الله، بعيدًا عن وساوس الشيطان وشهوات الدنيا. فهي ذكر جامع يُذكّر المسلم بعظمة الله وملكه المطلق وحمده الذي يستحقه وحده.
تيسير العبادات وترك المعاصي
من داوم على هذا الذكر وجد بركته في عباداته، إذ يرق قلبه ويُفتح له باب الخشوع، فتسهل عليه الصلاة والصيام وسائر القربات. كما أن استشعار عظمة الله وقوته من خلال هذا الذكر يُبعد الإنسان عن المعاصي، لأنه يذكّره بأن الله يراه ويعلم سره وعلانيته.
فضله العظيم في الحديث النبوي
قال النبي ﷺ: "من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكتبت له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكانت له حرزًا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك" (رواه البخاري ومسلم).
هذا الذكر الجليل هو مفتاح كل خير ودرع لكل شر. يحمي القلوب، ويُصلح الأعمال، ويجعل المؤمن في معية الله دائمًا، وهو تاج الذكر الذي يرفع المؤمن إلى أعلى درجات القرب من ربه.