حَينَ أَلتقِيتُكَ عَاد قَلبيَ نَابضًا
وَجرَىٰ هُوَاك بِدَاخلِي مَجرىٰ دَمِي
وَشعرتُ حُضنكَ دَافئَ وَرأَيتنِي
رَغمُ الحِيَاءَ أَذُوبُ فِيهِ وأَرتمِي
قُلِي أَيَ رجلاً لأَي قِبيلةٍ..
ولأَي عصرً أَو لِجنسً تَنتمِي
وَلمَن تعُودُ أَُصُولَ عِينكَ إِلتي
أَضحتَ قَنَاديلَ الضِياءٍ بعَالمِي؟.
وَجرَىٰ هُوَاك بِدَاخلِي مَجرىٰ دَمِي
وَشعرتُ حُضنكَ دَافئَ وَرأَيتنِي
رَغمُ الحِيَاءَ أَذُوبُ فِيهِ وأَرتمِي
قُلِي أَيَ رجلاً لأَي قِبيلةٍ..
ولأَي عصرً أَو لِجنسً تَنتمِي
وَلمَن تعُودُ أَُصُولَ عِينكَ إِلتي
أَضحتَ قَنَاديلَ الضِياءٍ بعَالمِي؟.