الصراع بين الإمام علي عليهِ السلام ومعاوية ماله علاقة بالسنة والشيعة ولا له علاقة بالشيخين والإمام علي، الصراع هو بين حق وباطل، ابيض وأسود، وهذا مو رأيي، رأي 90% من علماء اهل السنة، رأي اصحاب المذاهب الأربعة وأصحاب الكتب الستة، الصراع هو بين النبي محمد صلّ الله عليهِ وآلهِ وابو سفيان
معاوية والإمام علي
يزيد والإمام الحسين
بين فئتين لا يمكن ان تفاضل بينهما،
كل انسان سني او شيعي يبرر لقتل الأبرياء هو اموي الهوى حتى لو ينتسب لحب الأمام علي
كل شخص يرفع شعار النصر على حساب دم اخوه في الوطن مستعد ان يقر بطن اخوه ويستخرج كبده كما فعلت هند.
على سياق مُتصّل
بالفجرية الي الجولاني الأموي إحتل بيها دمشق
نشرت بوست وكتبت "سقَطَت دمشق"
بعض الأخوة الأصدقاء عاتبوني على النشر، كل ظنهم اني داعم لبشار القذر او لسياسته الرعنة
كل الموضوع اني جنت متخوّف من نقاط معيّنة، وهاي النقاط كلها تحققت بعد مرور الوقت، الى أن وصلنا اليوم الى النقطة الأكبر وهيّ الطائفية والتهجير العُرقي والقتل على أساس المذهب، الي ديصير بسوريا حاليًا ما يختلف عن الصار بالعراق بأول أيامه وشرارته، الي يتذكرون القاعدة وبدايتها شسوّت، بالضبط ديسووه حاليًا الجولاني وجماعته، وبالحقيقة همه نفسهم، يعني نفس الأشخاص ونفس العقل والفكرية، نفس كلشي ما تغير شي فقط "المكان"
أطفال ونُساء يُقتلون بالجملة، شباب عُزَل لا حول لهم ولا قوة يتم تعذبيهم وقتلهم بأبشع الطُرق، يقتلون بدم بارد كأن لا اجساد ولا أصوات لهم،
بالضبط كما فعلَ بنو أمية مع بني هاشم
اليوم لا مجال للمجاملة ابدًا
أما أن تكون مع معاوية أو مع الإمام علي
أما أن تكون جولاني ، أو تكون إنسان سَويّ.
معاوية والإمام علي
يزيد والإمام الحسين
بين فئتين لا يمكن ان تفاضل بينهما،
كل انسان سني او شيعي يبرر لقتل الأبرياء هو اموي الهوى حتى لو ينتسب لحب الأمام علي
كل شخص يرفع شعار النصر على حساب دم اخوه في الوطن مستعد ان يقر بطن اخوه ويستخرج كبده كما فعلت هند.
على سياق مُتصّل
بالفجرية الي الجولاني الأموي إحتل بيها دمشق
نشرت بوست وكتبت "سقَطَت دمشق"
بعض الأخوة الأصدقاء عاتبوني على النشر، كل ظنهم اني داعم لبشار القذر او لسياسته الرعنة
كل الموضوع اني جنت متخوّف من نقاط معيّنة، وهاي النقاط كلها تحققت بعد مرور الوقت، الى أن وصلنا اليوم الى النقطة الأكبر وهيّ الطائفية والتهجير العُرقي والقتل على أساس المذهب، الي ديصير بسوريا حاليًا ما يختلف عن الصار بالعراق بأول أيامه وشرارته، الي يتذكرون القاعدة وبدايتها شسوّت، بالضبط ديسووه حاليًا الجولاني وجماعته، وبالحقيقة همه نفسهم، يعني نفس الأشخاص ونفس العقل والفكرية، نفس كلشي ما تغير شي فقط "المكان"
أطفال ونُساء يُقتلون بالجملة، شباب عُزَل لا حول لهم ولا قوة يتم تعذبيهم وقتلهم بأبشع الطُرق، يقتلون بدم بارد كأن لا اجساد ولا أصوات لهم،
بالضبط كما فعلَ بنو أمية مع بني هاشم
اليوم لا مجال للمجاملة ابدًا
أما أن تكون مع معاوية أو مع الإمام علي
أما أن تكون جولاني ، أو تكون إنسان سَويّ.