"التصورات قابلة للإدارة، والأفعال قابلة للتوجيه"
التصور، التخيل، الكيفية التي ترى بها ما هو أمامك أو ما هو قادم إليك، كل يجب أن يكون قابلاً للإدارة... بمعنى، كيف تتصور رؤيتك لنفسك بعد عامين؟
هذا التصور لشخصيتك وموقعك بعد عامين، يجب أن يكون قابلاً لأن يدار بالطريقة التي تجعلك (أقرب فعلاً) لهذا التصور...
ستكون صاحب مشروعك الخاص بعد عامين، إذاً أدر عقليتك والطريقة التي تفكر بها للنحو الذي سيجعلك أقرب لتكون صاحب مشروعك الخاص بعد عامين.
على الضفة الأخرى، إسقاطات التصور هي الأفعال، الفعل هو الرؤية التي تطبق بها تصورك، هذه الأفعال يجب أن تكون قابلة للتوجيه لتخدم التصور، الفعل الغير موجه مهدر للطاقة والوقت، ويحرف التصور عن رؤيته النهائية...
وبطريقة المثال السابق: ستكون صاحب مشروعك الخاص بعد عامين؟... إذاً يجب أن توجه أفعالك وسلوكك باتجاه أن تخدم هذه الأفعال تصورك النهائي... أي بمعنى... خطط، ادخر، تعلم و اعرف كيف تدير شؤونك.
التصور، التخيل، الكيفية التي ترى بها ما هو أمامك أو ما هو قادم إليك، كل يجب أن يكون قابلاً للإدارة... بمعنى، كيف تتصور رؤيتك لنفسك بعد عامين؟
هذا التصور لشخصيتك وموقعك بعد عامين، يجب أن يكون قابلاً لأن يدار بالطريقة التي تجعلك (أقرب فعلاً) لهذا التصور...
ستكون صاحب مشروعك الخاص بعد عامين، إذاً أدر عقليتك والطريقة التي تفكر بها للنحو الذي سيجعلك أقرب لتكون صاحب مشروعك الخاص بعد عامين.
على الضفة الأخرى، إسقاطات التصور هي الأفعال، الفعل هو الرؤية التي تطبق بها تصورك، هذه الأفعال يجب أن تكون قابلة للتوجيه لتخدم التصور، الفعل الغير موجه مهدر للطاقة والوقت، ويحرف التصور عن رؤيته النهائية...
وبطريقة المثال السابق: ستكون صاحب مشروعك الخاص بعد عامين؟... إذاً يجب أن توجه أفعالك وسلوكك باتجاه أن تخدم هذه الأفعال تصورك النهائي... أي بمعنى... خطط، ادخر، تعلم و اعرف كيف تدير شؤونك.